نقل مواطنين بالإخلاء الطبي من إسطنبول إلى السعودية لاستكمال العلاج
وفاة رئيس نيجيريا السابق محمد بخاري
سلمان للإغاثة يواصل توزيع المساعدات الإغاثية للأسر المتضررة من حرائق اللاذقية
ضبط 7535 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
توضيح من سكني بشأن توقيع العقود
دانا تُغرق إسبانيا
مكتبة الملك عبدالعزيز تطلق عددًا من الفعاليات عن الحرف اليدوية
سلمان للإغاثة يوزّع 720 سلة غذائية في البقاع الأوسط بلبنان
وظائف شاغرة لدى وزارة الاقتصاد والتخطيط
وظائف شاغرة بـ الهيئة الملكية لمحافظة العلا
كشفت صحيفة “نيويورك تايمز”، عن مفاجأة بشأن الجماجم التي استرجعتها الجزائر من فرنسا عام 2020، موضحة أنها لا تعود جميعها لمقاتلي المقاومة، وأن هذه الرفات ظلت جميعها ممتلكات فرنسية حتى بعد تسليمها.
وأُعيدت هذه الجماجم بموجب اتفاقية وقعتها الحكومتان يوم 26 يونيو لعام 2020، تضمنت ملحقًا من 4 صفحات يوضح بالتفصيل هويات الرفات.
وحصلت “نيويورك تايمز” على وثائق لمتحف الإنسان والحكومة الفرنسية، تشير إلى أن 18 جمجمة لم يكن أصلها مؤكدًا، من بين الجماجم الـ24 التي استرجعتها الجزائر، موضحة أن من الرفات التي استعادتها الجزائر لصوصًا مسجونين، وثلاثة جنود مشاة جزائريين خدموا في الجيش الفرنسي.
وقالت الصحيفة إن “أيًا من الحكومتين لم تعترفا علنًا بهذه الحقائق أثناء سعيهما لانتزاع منفعة دبلوماسية من عملية الاسترداد”.
وفي يوليو من عام 2020، استقبل الرئيس الجزائري، عبدالمجيد تبون، طائرة “هرقل سي-130” القادمة من فرنسا حاملة على متنها رفات 24 مقاتلًا جزائريًا ضد الاستعمار الفرنسي.
وحطت الطائرة في مطار الجزائر الدولي، بعد أن رافقتها مقاتلات من الجيش الجزائري، حيث حظيت النعوش باستقبال رسمي، ولفت بالعلم الوطني الجزائري وحملها جنود من حرس الشرف على وقع 21 طلقة مدفعية.