إسعاف المنية ينفذ 43 مهمة بتمويل من سلمان للإغاثة
وظائف شاغرة بـ جامعة الملك سعود الصحية
أمثال جازان الشعبية.. ذاكرة الحكمة وصوت التجربة
ما العلاقة بين استخدام الهواتف الذكية وصحة الدماغ؟
منظومة محدثة لضمان خدمة مستقرة وآمنة للحجاج طوال المناسك
سامسونغ تضخ 310 مليارات دولار في الرقائق والذكاء الاصطناعي
التأمينات: الحد الأدنى للاشتراك الإلزامي هو 15 سنة
وظائف شاغرة في شركة المراعي
وظائف شاغرة لدى مركز الالتزام البيئي
وظائف شاغرة بـ فروع شركة CEER
كشفت صحيفة “نيويورك تايمز”، عن مفاجأة بشأن الجماجم التي استرجعتها الجزائر من فرنسا عام 2020، موضحة أنها لا تعود جميعها لمقاتلي المقاومة، وأن هذه الرفات ظلت جميعها ممتلكات فرنسية حتى بعد تسليمها.
وأُعيدت هذه الجماجم بموجب اتفاقية وقعتها الحكومتان يوم 26 يونيو لعام 2020، تضمنت ملحقًا من 4 صفحات يوضح بالتفصيل هويات الرفات.
وحصلت “نيويورك تايمز” على وثائق لمتحف الإنسان والحكومة الفرنسية، تشير إلى أن 18 جمجمة لم يكن أصلها مؤكدًا، من بين الجماجم الـ24 التي استرجعتها الجزائر، موضحة أن من الرفات التي استعادتها الجزائر لصوصًا مسجونين، وثلاثة جنود مشاة جزائريين خدموا في الجيش الفرنسي.
وقالت الصحيفة إن “أيًا من الحكومتين لم تعترفا علنًا بهذه الحقائق أثناء سعيهما لانتزاع منفعة دبلوماسية من عملية الاسترداد”.
وفي يوليو من عام 2020، استقبل الرئيس الجزائري، عبدالمجيد تبون، طائرة “هرقل سي-130” القادمة من فرنسا حاملة على متنها رفات 24 مقاتلًا جزائريًا ضد الاستعمار الفرنسي.
وحطت الطائرة في مطار الجزائر الدولي، بعد أن رافقتها مقاتلات من الجيش الجزائري، حيث حظيت النعوش باستقبال رسمي، ولفت بالعلم الوطني الجزائري وحملها جنود من حرس الشرف على وقع 21 طلقة مدفعية.