الشؤون الإسلامية تقيم المسابقة الدولية لتلاوة القرآن في كازاخستان بمشاركة 21 دولة
ضبط مخالفين بحوزتهما أسماك مصيدة في تبوك
المرور يحذر من 4 أخطاء يجب تجنبها أثناء القيادة
مجلس الوزراء يوافق على تعديل نظام مهنة المحاسبة والمراجعة
استدعاء أكثر من 4600 مركبة شيفروليه ترافيرس وGMC أكاديا لخلل خطير
القبض على 7 مخالفين لتهريبهم 120 كيلو قات في عسير
سلمان للإغاثة يواصل توزيع السلال الغذائية في مخيمات النازحين جنوب قطاع غزة
إطلاق مشروع مسح وتقييم الطرق بالتقنيات الذكية في الباحة
128 ألف سجل تجاري مُصدر خلال الربع الثالث 2025
8 فرص استثمارية مميزة في الطوال
-
33°
أعرب مدير جامعة الجوف الدكتور إسماعيل بن محمد البشري، عن تطلعه لحصول جامعة الجوف على عضوية الاتحاد الدولي للجامعات (IAU)، الذي يعد نقطة التقاء الشراكات ومنظومات التعاون بين الجامعات ومؤسسات التعليم على المستوى الدول.
جاء ذلك عقب إعلان المجلس التنفيذي لاتحاد جامعات العالم الإسلامي، الذي عقد دورته العشرين في العاصمة الرياض مؤخراً، عن قبول الجامعة ضمن جامعاته الأعضاء، وبذلك ستتحقق بعون الله إضافة مؤثرة على مسيرة الجامعة على الكثير من المستويات، حيث يختص الاتحاد الذي تأسس عام 1987م، بأعمال البحوث العلمية في المجالات كافة، وتبادل نتائجها وربطها بالمتطلبات التنموية والحضارية للأمة الإسلامية، وكذلك رفع مستوى التعليم العالي وتطويره، استجابةً لاحتياجات المجتمعات الإسلامية، واستفادةً من المستجدات العلمية والتكنولوجية في إطار الثوابت الحضارية للأمة الإسلامية.
كما يركز الاتحاد العامل تحت مظلة المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة، ويضم في عضويته حتى الآن (304) جامعات ومعاهد عُليا، على تمتين التعاون بما يضمن تبادل التجارب والدراسات والبرامج والزيارات، في مجال التربية والعلوم والثقافة والتكنولوجيا.
كما يسعى الاتحاد لتكريس تدريس لغة القرآن الكريم، والثقافة الإسلامية في الجامعات الأعضاء، بالإضافة إلى دعم جهود مؤسسات التعليم العالي لمعالجة قضايا العصر، وترسيخ قيم التفاهم والتعايش والسلام بين شعوب الأمة الإسلامية والعالم أجمع، فضلاً عن العمل على الارتقاء بالقدرات البشرية والمعرفية للجامعات الأعضاء، والعناية بالتراث الإسلامي، تعريفاً وترجمةً وتحقيقاً، وإبراز إسهام علمائه في البناء الحضاري الإنساني.
تابعوا قناة المواطن على واتساب
دكتورة لمياء دفع الله
هذة الخطوة من جامعة الجوف تعد بادرة ممتازة انطلاقاً من دور دولتها التي تعنى بقضايا الامه الاسلامية بترسيخ قيم التعايش بين الافراد وتبني تدريس القران الكريم والثقافة الاسلامية وارجو ان تهتم الجامعة بامر التاصيل للعلوم بعد ان اجتاحت حمى التدويل العالم الاسلامي .