الدولار يرتفع قبيل صدور محضر اجتماع المركزي الأمريكي
النصر يتعادل مع الاتفاق 2-2 في دوري روشن
6 أشواط تأهيلية للهواة المحليين لمهرجان الملك عبدالعزيز للصقور 2025
عام 2025.. نشاط رياضي مستمر واستضافات دولية كبرى بالمملكة
10 دول أوروبية تعرب عن قلقها إزاء تدهور الوضع الإنساني في غزة
موسم الرياض 2025 يتجاوز 11 مليون زائر
متحدث التحالف: سفينتا الإمارات كانتا تحملان 80 عربة وأسلحة وذخائر
إغلاق 3 محطات وقود لوجود عددٍ من المخالفات
اضطراب واسع في حركة الطيران الأوروبية
“هيئة العقار” تطلق الإطار التنظيمي للبيئة التنظيمية التجريبية لتعزيز الابتكار
شكك الملياردير إيلون ماسك خلال تغريدة له على “تويتر” في الهجوم الأخير على زوج رئيسة مجلس النواب نانسي بيلوسي.
ووفقًا لصحيفة “نيويورك تايمز”، فقد أثارت تغريدته أسئلة جديدة حول مقاربة ماسك لمكافحة المعلومات المضللة وخطاب الكراهية على موقع التواصل الاجتماعي.
كانت هيلاري كلينتون، السيدة الأولى السابقة والمرشحة الرئاسية الديمقراطية للرئاسة عام 2016، نشرت تغريدة هاجمت فيها الجمهوريين لنشرهم “نظريات الكراهية والمؤامرة” التي قالت إنها شجعت الرجل الذي هاجم بول، زوج بيلوسي، داخل منزل الزوجين في سان فرانسيسكو في وقت مبكر من الجمعة.
وردًّا على تغريدة السيدة كلينتون، كتب ماسك: أن هذه القصة قد تكون أكثر مما تراه العين، ثم شارك رابطًا لمقال لموقع “سانتا مونيكا أوبزرفر” يزعم أن زوج بيلوسي كان مخمورًا وتورط في مشاجرة داخل حانة.
كانت الشرطة قد أعلنت أن زوج نانسي بيلوسي، 82 عامًا، تعرض لهجوم بمطرقة داخل منزله من قبل رجل مجهول دخل من الباب الخلفي.
وذكرت الشرطة أنها عندما وصلت إلى المنزل، وجدت الرجلين يتصارعان من أجل السيطرة على مطرقة. وأفادت السلطات أن المهاجم من المحتمل أن يواجه عدة تهم منها محاولة القتل والاعتداء بسلاح مميت.
وجاءت تغريدة ماسك المثيرة للجدل، والتي حذفها لاحقًا، في أعقاب تعهده في رسالة مفتوحة للمعلنين بأن تويتر لن يصبح موقعًا حرًّا يسمح بتعليقات غير مقيدة تمامًا.