إحباط تهريب 28 كيلو قات في عسير
5 مواقع معرفية تثري تجربة ضيوف الرحمن زوار المسجد النبوي
دفعة جديدة من الصواريخ الإيرانية على إسرائيل وسقوط ضحايا
تغييرات في حكومة الإمارات
القبض على أحداث في عسير ضايقوا قائدي المركبات وعرضوا حياتهم للخطر
8 تغييرات يجب الإبلاغ عنها لتفادي توقف دعم الضمان الاجتماعي
درجات الحرارة اليوم.. المدينة المنورة الأعلى بـ44 مئوية والسودة 13
بداية فصل الصيف 2025 فلكيًا غدًا
خطيب المسجد النبوي: من علامات الشقاء مرور الأعوام والإنسان غافل عن محاسبة نفسه
خطيب المسجد الحرام: المراجعة والمحاسبة مسؤولية تلزم الأمة الإسلامية عند مطلع العام
يعتبر سوق أبها الرمضاني -والمعروف بسوق المشهد- من أهم الأسواق التي تنتعش في شهر رمضان، حيث يعد السوق ظاهرةً اجتماعيةً واقتصاديةً مهمةً ارتبطت بأهالي مدينة أبها ومدن منطقة عسير بشكل عام، منذ القِدم.
وقد توارث الأجيال هذا الموروث المهم حيث يشهد السوق إقبالاً كبيراً من كافة مدن أبها والقرى المجاورة لها، إذ لم يقتصر السوق على بيع وشراء المأكولات الرمضانية الشعبية فقط، فعلى المستوى الاجتماعي يلتقي فيه الأهل والأصدقاء، الذين لم تجدهم من زمن.
ووصف المتسوق محمد القحطاني السوق بأنه مكان للقاء الأصدقاء الذين لم يلتقيهم من زمن، فيما يقول المتسوق علي عسيري: إنه يشعر بالراحة والألفة عندما يزور هذا السوق لما يجده من متعه أثناء التسوق.
أما أمانة عسير فكان لها دور واضح ومشكور في تنظيم البسطات للباعة ومراقبه الأسواق فخصصت مكاناً للمتابعة والمراقبة، حيث يشهد البيع والشراء رواجاً في وقت قياسي لا يتجاوز الثلاث ساعات يومياً طيلة أيام الشهر الكريم.
ولم يقتصر السوق الرمضاني على بيع وشراء المأكولات الرمضانية الشعبية فقط بل يوجد فيه العطور والألعاب والحيوانات وغيرها.
وأكد العديد من الباعة أن عمليات البيع اليومية -منذ بداية الشهر- حققت إيراداتٍ عاليةً.
كما لم يقتصر السوق على البيع الرجالي، فالمرأة كذلك لها نصيب فقد خصص لها مكان في السوق لبيع ما لديها من منتجات ومأكولات منزلية مثل الخبز واللحوح والخمير وغيرها من المأكولات الشعبية.
من جانبها فقد كان للدوريات الأمنية والمرور دورٌ كبيرٌ في تنظيم حركة السير حيث يقفون في مداخل ومخارج السوق من أجل تنظيم حركة السير في انسيابية تامة وسط أجواء ممتعة تشهدها منطقة عسير.
Mazen
فين موقعه السوق ذَا بالتحديد وهل هو يفتح في كل رمضان ؟؟