ترامب يغادر قصر اليمامة بعد القمة السعودية الأمريكية وولي العهد في مقدمة مودعيه
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11532.27 نقطة
القمم الخليجية الأمريكية.. تكامل المصالح وتقارب الرؤى
ولي العهد وترامب يرأسان القمة السعودية الأمريكية ويوقّعان اتفاقية الشراكة الاقتصادية الاستراتيجية بين البلدين
إعلان نتائج القبول المبدئي لوظائف بقطاعات وزارة الداخلية
مشروع تظليل وتبريد الساحات المحيطة بمسجد نمرة
ضبط مخالف استخدم حطبًا محليًا في أنشطة تجارية بمكة المكرمة
كبير مستشاري البيت الأبيض: الشراكة مع السعودية تُمكننا من بناء مستقبل الذكاء الاصطناعي والابتكار
ولي العهد يستقبل الرئيس الأميركي دونالد ترامب في قصر اليمامة بالرياض
أمطار ورياح نشطة على منطقة جازان حتى الثامنة مساء
كشفت الصين عن سلسلة من التجارب العلمية البحرية التي تجريها حاليًا من خلال سفينة استكشاف – 2، التي تحمل الغواصة مقاتل البحار العميقة.
وبحسب صحيفة الشعب الصينية، أن الباحثين نجحوا في إنشاء محطة تجريبية علمية في قاع البحر، والتي ستعمل على القيام بالبحوث العلمية على المدى الطويل في أعماق البحار، وفقا لصحيفة البيان.
يشار إلى أن المحطة التجريبية تمثل نوعا جديدا من أنظمة تكنولوجيا معدات أعماق البحار التي طورتها الصين خلال السنوات الأخيرة.
من مزيا المحطة الجديدة التي أعلنت عنها الصين، أنها يمكنها أن تحمل مجموعة متنوعة من الغواصات غير المأهولة، وتوصيلها إلى منصات مثل المعامل الكيميائية / البيولوجية، وتنفيذ سلسلة من الاستكشافات والتجارب العلمية.
بدوره، يقول تشن جون، الباحث المشارك في معهد علوم وهندسة أعماق البحار، إن إنشاء محطة تجارب علمية في قاع البحر يعادل نقل أدوات الاختبار والتحليل في المختبرات إلى قاع البحر.
كانت الأكاديمية الصينية للعلوم قد أعلنت، بأنها قد أخذت عينات من قاع البحر ونقلتها إلى المختبر الأرضي. وبالمقارنة مع طرق المسح البحري التقليدية للكشف، يمكن للتجارب العلمية في أعماق البحار أن تتجنب الإضرار بالعيّنات أو فقدان البيانات المتعلقة بها، نتيجة للتغيرات البيئية.
ووفقًا للتقارير، سيعمل نظام محطة التجارب العلمية بشكل مستقل تمامًا في قاع البحر، وسيكون قادرا على مراقبة الحالة الذاتية والقيام بالإدارة الذكية، ثم إرسال جميع البيانات مرة أخرى إلى مركز التحكم الأرضي.
ويمكن لنظام الطاقة الذي تم بناؤه في المحطة التجريبية تخزين 1000 كيلو وات ساعة من الكهرباء، مما يدعم المحطة التجريبية العلمية في الموقع للعمل بشكل مستمر في قاع البحر لأكثر من نصف عام.