وظائف إدارية وهندسية شاغرة في شركة معادن
وظائف شاغرة بـ شركة أكوا باور
وظائف شاغرة لدى مجموعة الراشد
السعودية ترحب باعتراف بريطانيا وأستراليا وكندا والبرتغال بالدولة الفلسطينية
جمعية البر بالرياض تُنتج فيلمًا وطنيًا يوثق مسيرتها منذ تأسيسها على يد الملك سلمان
ماذا يعني الاعتراف بدولة فلسطين؟
مكتبة المسجد النبوي.. صرح معرفي يحوي 43 مليون صفحة رقمية
نجلاء الردادي ضمن قائمة ستانفورد لأكثر العلماء تأثيرًا عالميًا للعام الرابع
وظائف شاغرة لدى بنك التصدير والاستيراد
وظائف شاغرة في شركة BAE SYSTEMS
أضرم المحتجون في إيران النار في منزل أجداد الخميني بعد شهرين من حركة الاحتجاج المناهضة للنظام التي اندلعت بعد مقتل مهسا أميني.
وشوهد المنزل الواقع في محافظة المركز الغربي وهو مشتعل وسط حشود من المحتجين المبتهجين وذلك بحسب صور نُشرت على مواقع التواصل الاجتماعي قالت وكالة فرانس برس إنها حقيقية.
وقالت الوكالة إن الخميني ولد في مطلع القرن بمنزل في بلدة الخمين والتي منها اُشتق لقبه، وتوفي في عام 1989 لكنه لا يزال يحتفظ برمزيته الدينية في إيران، وتم تحويل المنزل الذي وُلد فيه لاحقًا إلى متحف لإحياء ذكراه قبل أن يشعله المحتجون، ولم يتضح حتى الآن مدى الضرر الذي لُحق به.
والاحتجاجات التي اندلعت بعد مقتل مهسا أميني التي اعتقلتها شرطة الآداب تشكل أكبر تحد لقادة إيران من الشارع منذ ثورة 1979، وأججها الغضب من الحجاب الإلزامي المفروض على النساء، لكنها تحولت إلى حركة تدعو إلى إنهاء النظام نفسه.
وأحرق المتظاهرون صور الخميني أو شوهوها وهو عمل يكسر التابوه ضد شخصية لها أهميتها حتى أنه ذكرى وفاته تُحدد في شهر يونيو من كل عام بعطلة حداد.
وسقط العديد من الضحايا في تلك الاحتجاجات، وقالت منظمة حقوق الإنسان الإيرانية، السبت الماضي، إن هناك 90 قتيلًا من ضحايا عنف الأمن قد سقطوا بيوم واحد في مدينة زاهدان، مع تسجيل 326 قتيلًا في صفوف المحتجين منذ بداية التظاهرات.