أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
ارتفع عدد ضحايا زلزال إندونيسيا المدمر إلى 310 قتلى مع توقعات بارتفاع أعداد الوفيات نتيجة شدة الإصابات، ولا يزال هناك 151 شخصًا في عداد المفقودين، ومع ذلك أوقفت فرق البحث والإنقاذ عمليات البحث عنهم.
وبحسب وسائل الإعلام الإندونيسية، فقد توقفت عمليات البحث عن المفقودين تحت الأنقاض؛ بسبب الأمطار الغزيرة والانهيارات الأرضية التي تُعد من توابع زلزال سيانجور التي بلغت قوته 5.6 درجة ريختر.

وتسبب الزلزال في حدوث ذعر وهلع بين المواطنين الذين هرعوا إلى الشوارع وتركوا منازلهم المهدمة للبحث عن الملاجئ، كما أدت الهزة الأرضية أيضًا إلى انهيار العديد من المباني في جميع أنحاء المنطقة التي ضربها.
وقالت الوكالة الوطنية لإدارة الكوارث (BNPB) في وقت سابق إن هناك نحو 22 ألف منزل تضررت وأن أكثر من 58 ألف شخص لجأوا إلى عدة ملاذات في المنطقة.
وكان أغلب ضحايا زلزال إندونيسيا من الأطفال وتلاميذ المدارس، إذ تزامن مع الدوام المدرسي في ذلك اليوم المشؤوم ووقع في نحو الساعة الواحدة ظهرًا.
ويُذكر أن الزلزال ضرب منطقة جبلية في إندونيسيا يوم الاثنين الماضي، مما تسبب في انهيارات أرضية دفنت قرى بأكملها بالقرب من بلدة سيانجور في جاوة، كما سحق المئات من الضحايا أو حوصروا بعد انهيار الجدران والسقوف.
وتبع الزلزال عشرات الهزات الارتدادية التي تسببت في مزيد من الأضرار مع انهيار منازل سيئة البناء.