تنبيه من أمطار وسيول وصواعق رعدية على عسير
دوبيزل تعتزم طرح 30% من أسهمها في اكتتاب عام أولي
هل الشاي يقي من الكبد الدهني؟
ترامب محذرًا روسيا: سنرسل صواريخ توماهوك لأوكرانيا إذا لم تنته الحرب
لأول مرة.. جامعة شقراء تدخل تصنيف التايمز العالمي للجامعات للعام 2026
مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة يدشن مبادرة الغرفة الحسية بمطار الملك فهد الدولي
حماس تفرج عن 13 من الرهائن الإسرائيليين بالدفعة الثانية
الذهب يرتفع عند مستوى قياسي جديد
معظمهم أطفال.. مصرع 15 شخصًا غرقًا في غانا
أمطار وسيول وصواعق رعدية على منطقة جازان
أعرب مالك تويتر الجديد إيلون ماسك، عن خيبة أمله من الرئيس الأمريكي الحالي جو بايدن، معلناً أنه سيدعم حاكم ولاية فلوريدا، رون دي سانتيس للانتخابات الرئاسية المقبلة عام 2024.
وأجاب ماسك، في تغريدة له عبر تويتر، رداً على سؤال أحد المستخدمين على تويتر عما إذا كان سيؤيد دي سانتس، بنعم.
كما أوضح أنه يفضل اختيار رئيس وسطي ومقبول لرئاسة عام 2024. وتابع: كنت آمل أن يكون هذا هو الحال بالنسبة لبايدن لكننا أصبنا بخيبة أمل حتى الآن.
وتحدث عن حظر حساب الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب عن تويتر، مؤكدًا أنه كان خطأ فادحاً.
وأضاف في الوقت عينه أن ليس لديه أي مشكلة بعدم عودة الرئيس الجمهوري السابق إلى التغريد عبر المنصة، في إشارة إلى إعلان الأخير في وقت سابق أنه باق في منصته تروث سوشيال في الوقت الحالي.
وأكد أنه الأهم حالياً هو أن تويتر صحح هذا الخطأ الفادح، لاسيما أن ترامب لم يخالف في حينه قوانين أو معايير وضعتها الشركة.
إلى ذلك اعتبر أن إهانة رئيس في منصبه يقوض الرأي العام ويزعزع ثقة نصف الشعب الأمريكي بتويتر.
وكان مالك العصفور الأزرق أعلن الخميس منح عفو عن آلاف الحسابات المعلقة، التي يتوقع خبراء الأمان على الإنترنت أن تؤدي إلى زيادة المضايقات وخطاب الكراهية والمعلومات المضللة.
وجاء إعلان الملياردير بعد أن طلب في استطلاع رأي إلكتروني التصويت على إعادة الحسابات التي لم تخرق القانون أو تشارك في رسائل غير مرغوب فيها فظيعة.
وحين أتت نسبة التصويت بنعم 72%، علق ماسك قائلاً: لقد قال الناس كلمتهم. العفو سيبدأ الأسبوع المقبل، مع أن مثل هذه الاستطلاعات على الإنترنت ليست علمية ويمكن بسهولة أن تتأثر بالتدخل الإلكتروني.
يذكر أن حساب ترامب كان حظر في يناير من العام الماضي(2021)، بعد أن اقتحم أنصاره مبنى الكابيتول في مشهد صدم البلاد، إثر دعوات تحريضية روجت لنظرية تزوير الانتخابات الرئاسية من أجل فوز بايدن وإخراج الرئيس الجمهوري من البيت الأبيض.