إحباط تهريب 13 كيلو حشيش وأكثر من 97 ألف قرص ممنوع في جازان
هل تشمل ضريبة القيمة المضافة المصروفات الترفيهية والثقافية؟
وظائف شاغرة في هيئة عقارات الدولة
وظائف شاغرة بشركة طيران أديل
الأمطار الليلية تضفي أجواء خلابة على المجاردة
التأمينات: لا استثناء من التسجيل الإلزامي لكل من تربطه علاقة عمل مقابل أجر
مساند تُجيب.. ما الموقف حال عدم تحويل راتب العمالة عبر القنوات الإلكترونية؟
الإفراط في استخدام الشاشات يضعف التحصيل الدراسي للأطفال
وزير الإعلام: حريصون على تمكين الشباب في القطاع الإعلامي وتزويدهم بالمهارات الحديثة
مصر: مسار التفاوض مع إثيوبيا وصل لطريق مسدود
يشهد دوري الدرجة الأولى هذا العام تنافسًا شرسًا ومثيرًا، قد يكون الأقوى في تاريخه، ويكفي للتدليل على ذلك وجود ثلاثة أندية في المرتبة الثانية بنفس الرصيد من النقاط بـ(٣٨) نقطة؛ ضمك، الباطن، العروبة، ومن خلفهم فريقان بـ(٣٦) نقطة؛ الاتفاق والجيل، ثم أحد بـ(٣٣) نقطة؛ مما يعني تنافس سبع فرق على الصعود لدوري عبداللطيف جميل، إذا ما أضفنا المتصدر المجزل بـ(٤٠) نقطة.
الإثارة لم تقتصر في الدوري على الفرق التي تتنافس على الصعود، بل يوجد تنافس من نوع آخر بالدوري لا يقل إثارة بوجود خمس فرق أخرى تتصارع للهروب من شبح الهبوط هي: الدرعية، الرياض، النهضة، النجوم، الحزم، ومما يؤكد على قوة دوري هذا العام أيضًا تمكن ست فرق بالدوري هي: ضمك، المجزل، النجوم، الباطن، الجيل، الحزم من إخراج ست فرق من دوري عبداللطيف جميل هي: هجر، التعاون، نجران، القادسية، الفيصلي، الفتح من مسابقة كأس الملك، كما أن نادي النهضة كاد أن يخرج الهلال من ذات البطولة، والأمر تكرر بشكل أكبر مع نادي ضمك والذي كاد أن يخرج الأهلي من دور الـ(١٦) للبطولة نفسها لولاء الأخطاء التحكيمية التي حدثت في ذلك اللقاء واستفاد منها النادي الأهلي بشهادة الجميع ليصعد لدور (٨) بصعوبة بالغة.
كل هذه الأرقام والمؤشرات تدل على وجود منتج فاخر وقوي غير مستغل وغير مستثمر بالشكل الصحيح ويستحق العناية والاهتمام بشكل أكبر من هيئة الإذاعة والتلفزيون ومن الرئاسة العامة لرعاية الشباب ومن الاتحاد السعودي لكرة القدم؛ من أجل التسويق للدوري بشكل أكبر في الجولات الحاسمة المقبلة وفي المواسم القادمة، بدلًا من الوضع السيئ الحالي، والذي يجعل جماهير أندية الدرجة الأولى تحت (رحمة) (ومزاجية) القنوات الرياضية السعودية في نقل المباريات من عدمه إلى التفاجؤ بإلغاء النقل في آخر لحظة في حالات كثيرة؛ بحجج وأعذار مختلفة وغير مقبولة، ويكفى أن نعلم أن قمة الجولة الأخيرة الـ(٢٣) بين الباطن وضمك لم تُنقل!