“تبيَّن” تطبيق “سعودي” لمكافحة الاحتيال الإلكتروني
الشؤون الإسلامية تقيم المسابقة الدولية لتلاوة القرآن في كازاخستان بمشاركة 21 دولة
ضبط مخالفين بحوزتهما أسماك مصيدة في تبوك
المرور يحذر من 4 أخطاء يجب تجنبها أثناء القيادة
مجلس الوزراء يوافق على تعديل نظام مهنة المحاسبة والمراجعة
استدعاء أكثر من 4600 مركبة شيفروليه ترافيرس وGMC أكاديا لخلل خطير
القبض على 7 مخالفين لتهريبهم 120 كيلو قات في عسير
سلمان للإغاثة يواصل توزيع السلال الغذائية في مخيمات النازحين جنوب قطاع غزة
إطلاق مشروع مسح وتقييم الطرق بالتقنيات الذكية في الباحة
128 ألف سجل تجاري مُصدر خلال الربع الثالث 2025
يستمر تمرين “رعد الشمال” بعتاد عسكري نوعي، من أسلحة ومعدات عسكرية متنوعة ومتطوّرة، ليؤكد أن الدول العربية والإسلامية مستعدة للدفاع عن استقرار بلدانها وسلامة شعوبها وأراضيها، كما ترعى المناورة السلام والأمن والاستقرار بالمنطقة، كما أنها توفر فرصةً لتبادل الخبرات بين الدول المشاركة.
وأكد المحلل السياسي العميد حسن الشهري أن إقرار إنشاء “رعد الشمال” في خضم هذه الأحداث في العالم العربي، إضافة إلى التحالف العربي لإعادة الشرعية للحكومة اليمنية، دليل انتصار “عاصفة الحزم”، إذ إنه يظهر قوة المملكة، وهذا الأمر أثار الرعب في قلوب الانقلابيين على كافة الأصعدة، وتسبب في نشوب الخلافات والانقلابات الداخلية؛ حسب الإخبارية نت.
وأشار العميد حسن الشهري إن المملكة هي الدولة الوحيدة بين الدولة المشاركة في مناورة “رعد الشمال” التي تمتلك طائرة “أواكس” كما أنها تمتلك نظاما متطورا جداً في مراكز العمليات، لافتاً إلى أنه من الأهداف الأساسية في مناورة “رعد الشمال” رفع الجاهزية والقدرة على مواجهة أي عمل عسكري في ظل هذه الظروف، بل إنه من الممكن الذهاب أبعد من ذلك، حيث يكون هنالك اتفاق سياسي لإنشاء تشكيل عسكري على غرار حلف الناتو الموجود في القارة الأوروبية، وأكمل: “هذه المناورة جعلت دول العالم تراقب ما الذي سيحدث وسط قلق عارم”.
فيما قال عضو مجلس الشورى اللواء ناصر الشيباني: “رعد الشمال انطلاقة للتحالف العسكري الإسلامي بقيادة المملكة، وهو مصدر قوة للمسلمين أجمع وردع للإرهاب، حيث أقر على مستوى العديد من الدول، وخطوة راعية من قائد الحزم والعزم الملك سلمان بن عبدالعزيز”، وأوضح “الشيباني” أن “رعد الشمال” صفعة لكل حاقد على أرض هذه البلاد والإسلام، مهما كان فكره، كما أن فحوى هذه الرسالة هو أن المملكة تقود رسالة لتصحيح مفاهيم الغرب، وأنها لا تزال تواصل حربها على الإرهاب والمتطرفين.