سلمان للإغاثة يوزّع 1787 كرتون تمر في دمشق
إحالة 6 أشخاص إلى النيابة العامة لنشرهم محتوى يستهدف تأجيج الرأي العام
قطار الرياض يدخل موسوعة غينيس
ضبط مخالف فرّغ موادًا خرسانية في عسير
ارتفاع حصيلة ضحايا حريق هونج كونج إلى 55
ضبط مخالف لتخزينه حطبًا محليًا في المدينة المنورة
مصرع أكثر من 30 وفقدان 14 بسبب الأمطار الغزيرة والانهيارات الأرضية في سريلانكا
المرور لقائدي المركبات: تأكدوا من تجهيزات السلامة الأساسية
خطوات الحجز الفوري للوحدات السكنية في مشاريع الضواحي عبر سكني
ضبط مواطن ارتكب مخالفة التخييم في محمية الملك عبدالعزيز
-
24°
شن الكاتب والمستشار السابق في التخطيط الاستراتيجي برجس حمود البرجس، هجوماً حاداً على مجلس الشورى؛ متهماً إياه بالتقاعس عن دوره الرئيس.
وقال البرجس في سلسلة تغريدات متتالية عبر موقع “تويتر”: إن لم يستطع مجلس الشورى إيجاد حل لملف رفع الحد الأدنى لرواتب المتقاعدين لـ3000، عليهم الاعتذار للوطن قبل المواطن، ثم الاستقالة إذا سمح النظام.
وتساءل البرجس: ماذا قدّم مجلس الشورى في ملف الجمعيات التعاونية وملف غلاء المعيشة والإسكان والاستقدام والبطالة والفقر؟ أين مبادراتهم؟ وأين مخرجاتها على الواقع؟
وأضاف: المجالس العليا والرأي العام يعولون على مجلس الشورى، يجب ألا يكون “نقطة تفتيش”، وليس المهم كيف يرون منجزاتهم؛ الأهم كيف يرى الشعب إنجازاتهم.
ووجّه البرجس كلامه لأعضاء المجلس بقوله: مهمة مجلس الشورى إيجاد المقترحات وليس إيجاد (عوائق وإن كانت مقنعة)، تذكروا جيداً مهامكم الرئيسة التي اؤتمنتوا عليها.
وتساءل البرجس: البطالة والسعودة الوهمية والتستر والاحتكار في تزايد، هل كان لمجلس الشورى دور إيجابي في هذه الملفات؟
وأضاف: خرج من البلد العام الماضي تريليون ريال، ودخل عليها من الخارج فقط نصف تريليون، أين نتائج مبادرات السنوات الماضية لمجلس الشورى؟
واستمر البرجس في هجومه متسائلاً: ما هي مساهمة مجلس الشورى في القضاء على الفساد؟ والتعثر الذي وصل تريليون ريال؟ وما هي المبادرات والمنجزات الملموسة التي قدّمها مجلس الشورى لـذوي الاحتياجات الخاصة؟ وما هو وضع هذه الشريحة الآن؟
تابعوا قناة المواطن على واتساب
ابوريام
اشكرك من كل قلبي قلت وفية وزياده الله يبرد قلبك بنعيم الجنه هم صارو سد منيع لكل خير للوطن والمواطن
بس حلو قضية التصفيق وبيض الحباري
وسﻻم
عصام هاني عبد الله الحمصي
هونك هوينك أيها الناقد ، ما يجي أي شيىء بيوم وليله ، والخير قادم بإذن الله .