أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
كشف الأمير تركي بن محمد بن فهد، رئيس مجلس إدارة شركة تعليم ونائب رئيس مجلس أمناء جامعة الأمير محمد بن فهد، عن بدء دراسة إنشاء مشروعي كلية الطب والمستشفى الجامعي بجامعة الأمير محمد بن فهد، موضحاً أن الجامعة بدأت في إعداد دراسات الجدوى وفق المعايير المتعارف عليها.
وقال الأمير تركي -في تصريح صحفي عقب رئاسته الاجتماع الثالث للدورة الثالثة لمجلس إدارة شركة تعليم، بحضور أعضاء مجلس الإدارة اليوم الاثنين بمقر مؤسسة الأمير محمد بن فهد للتنمية الإنسانية بالرياض- إن مشروعي كلية الطب والمستشفى الجامعي ستراعي تطبيق المعايير العالمية، وستعمل وفق أحدث الأساليب العلمية، مؤكداً أن هذه المشروعات تأتي في إطار الأهداف الاستراتيجية للجامعة.
وأشار الأمير تركي بن محمد إلى أن مجلس إدارة تعليم أشاد بمخرجات جامعة الأمير محمد بن فهد، والتي أثبتت جدارتها في المجتمع ولاقت إشادات واسعة من قبل الكثير من الجهات المختلفة.
وأضاف رئيس مجلس إدارة شركة تعليم أن من الأهداف الرئيسية للجامعة إعداد كوادر بشرية وطنية تعمل لدفع مسيرة التنمية التي تشهدها المملكة.
وأوضح أن الاجتماع ناقش مشروع كلية الأمير سلطان بن عبدالعزيز للإعاقة البصرية، وبحث العديد من الموضوعات ذات العلاقة بسير العمل بالجامعة، حيث اطلع المجلس على تقرير مفصل من كل الجوانب.
وبيّن أن جامعة الأمير محمد بن فهد أطلقت مؤخراً برنامجاً للمنح الدراسية للطلبة السعوديين والعرب، بتوجيه من الأمير محمد بن فهد بن عبدالعزيز، والذي يعكس حرصه على دعم الشباب الموهوبين والمتفوقين.
وأكد أن البرنامج يأتي ضمن إطار الرؤية الشاملة للعمل الإنساني لإعداد قادة المستقبل في مختلف مجالات المعرفة الإنسانية وتطبيقاتها، وللإسهام في تقدم الذكاء الإنساني ونشر المعرفة وتطويرها.
وشدد على دور البحوث العلمية، حيث قامت الجامعة بتمويل 14 بحثاً تطبيقياً لأعضاء هيئة التدريس، وذلك ضمن خطتها الاستراتيجية لتشجيع البحث العلمي؛ بهدف إيجاد حلول للمشكلات التي تواجه قطاعات الصناعة والأعمال والتكنولوجيا، مشيراً إلى أن الجامعة أثبتت أنها رائدة في هذا العمل، وقدمت عدداً من البحوث الداخلية والدولية، مما يعكس المكانة العلمية للجامعة.
