جامعة طيبة تفتح بوابة التحويل الداخلي والخارجي للطلاب والطالبات
القبض على مواطن نقل 6 مخالفين في جازان
الأمن العام يواصل تقديم التسهيلات لحجاج إيران استعدادًا لمغادرتهم عبر منفذ جديدة عرعر
العيافي يتبنى نظرية مجذرة في صحيفة “المواطن” والسياحة السعودية لتحقيق مستهدفات الرؤية
فلكية جدة: رصد توهج شمسي سبّب عاصفة جيومغناطيسية
اللواء المربع يقف على الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن في صالات الجوازات بمطار الأمير محمد بن عبدالعزيز
انخفاض أسعار النفط بأكثر من دولارين
تركي بن محمد يرأس اجتماع مجلس إدارة بناء الـ57 ويستعرض أبرز إنجازات الجمعية
الجامعة الإلكترونية تعلن فتح باب القبول في برامج الماجستير
ضبط مواطن رعى 14 متنًا من الإبل في محمية الإمام عبدالعزيز
قال نائب رئيس الوزراء الروسي، ألكسندر نوفاك، إن العالم يقف على أعتاب أزمة طاقة جديدة قد تحدث في فترة تتراوح بين 5 إلى 10 سنوات فقط.
وتابع في حوار مع وكالة تاس الروسية: تنظر العديد من شركات النفط والغاز الغربية في كل عمليات استخراج الوقود الأحفوري بقلق، وبدلًا من الاستثمار، تسحب الأموال.
وأضاف: وفي المستقبل، سيؤدي ذلك إلى حقيقة أنه نتيجة لانخفاض الاستثمار في موارد الطاقة في الاتحاد الأوروبي سيكون هناك نقص، وسيواجه العالم بالتالي نقصًا في الموارد ثم يمر بجولة جديدة من الأزمة في مجال الطاقة.
وأضاف: في غضون الـ 5 إلى 10 سنوات القادمة، سيواجه العالم مشاكل خطيرة، وستكون أوروبا هي الأكثر تضررًا.
ويرى نوفاك أن الدول الغربية التي تفرض عقوبات منتظمة لا تسترشد بالحسابات الاقتصادية السليمة، ولكنها تخادع ناخبيها فقط، متابعًا: إنهم يحصلون على مزايا مؤقتة، لكنها سياسية حصرية وليست اقتصادية.
واستطرد نائب رئيس الوزراء الروسي: إذا تحدثنا عن آفاق طويلة الأجل، فإن مثل هذه القرارات ستثير أزمة عميقة طويلة الأمد وزعزعة للاستقرار في أوروبا.
ودخل الحظر الأوروبي على النفط الروسي المنقول بحرًا حيز التنفيذ يوم 5 ديسمبر، وبالإضافة إلى ذلك، اتفقت مجموعة السبع والاتحاد الأوروبي وأستراليا على وضع سقف سعري للنفط الروسي عند 60 دولارًا للبرميل.
وبجانب ذلك، تمنع الدول الغربية شركاتها من تقديم خدمات النقل والتأمين على الناقلات الحاملة للنفط الروسي بسعر أعلى من السقف المتفق عليه.