القبض على وافد مارس أفعالًا تنافي الآداب داخل أحد مراكز المساج بحائل
القبض على مروج حشيش في مكة المكرمة
الولايات المتحدة تدخل رسميًا في حالة شلل فيدرالي.. ماذا يعني ذلك؟
بدء تطبيق المرحلة الرابعة من خدمة تحويل رواتب العمالة المنزلية
ريف يُسهم في تعزيز إنتاج السعودية من البن لأكثر من نصف مليون طن
إحباط تهريب 32,000 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي
تقييم تعلن منصة المرجع السعري للمركبات
مكافحة الفساد: التحقيق مع 387 متهمًا وإيقاف 134 بتهم الرشوة واستغلال النفوذ
القبض على مقيمين لترويجهما 14 كيلو شبو في الرياض
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس الصين
أصدر الأرشيف الوطني الهولندي مجموعة من الوثائق والخرائط التي تقود إلى كنز من عهد الحرب العالمية الثانية.
ووفقًا لصحيفة الجارديان، كان أربعة جنود نازيين قد دفنوا كنزاً من العملات الذهبية والمجوهرات في مكان مجهول في الريف الهولندي، عقب فرارهم من أوروبا في الأيام الأخيرة من الحرب.
وبعد ما يقرب من 80 عاماً، أثيرت آمال جديدة بالعثور على المسروقات المدفونة، التي تتكون من أربع علب ذخيرة محملة بالعملات المعدنية والساعات والمجوهرات والألماس والأحجار الكريمة الأخرى.
ويُعتقد أن هذا الكنز كان يساوي 2 أو 3 ملايين جيلدر هولندي على الأقل عام 1945، أي ما يعادل أكثر من 19 مليون دولار.
ويعتقد الباحثون أن الكنز دُفن في أبريل 1945، عندما كان الحلفاء على وشك تحرير منطقة أرنهيم شرقي هولندا.
ووقتها كان الجنود الألمان يفرون، وعندها شعر الجنود الأربعة بالخوف، فقرروا دفن الكنز، لأن الجو أصبح غير آمن.
ودُفنت الشحنة الثمينة في جذور شجرة بعمق 70-80 سم خارج قرية أومرين على بعد نحو 25 ميلاً من أرنهيم.
وربما كانت هذه الثروات ستختفي من السجل التاريخي إلى الأبد لولا الجندي الألماني هيلموت. س، الذي لم يكن أحد اللصوص الأصليين، ولكنه شارك في الدفن.
ويحجب الأرشيف الوطني اسم هذا الجندي الكامل، لأن هيلموت س، المولود في عام 1925، ربما لا يزال على قيد الحياة.
وعلى الرغم من عدم تمكن أي شخص من تتبع الآخرين بدقة، فإن المعلومات المتاحة تؤكد أنه من بين الجنود الثلاثة الآخرين مات اثنان في الحرب واختفى الآخر.
ووفقاً لهيلموت. س، استولى الجنود على الكنز عندما تم تفجير فرع أرنهيم من بنك روتردامش في أغسطس 1944.
وحُطمت الخزنة تاركة المجوهرات والعملات المعدنية والثروات الأخرى متناثرة في الشارع.
وعندها استولى رفاقه على ما استطاعوا رؤيته، وأخفوا لاحقاً المسروقات في صناديق ذخيرة من الزنك.