زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
فقد مدير مكتب رئيس بولندا، بيوتر غليريت، وظيفته على خلفية محادثته مع صانعي المقالب الروسيين الشهيرين المعروفين باسم فوفان ولكزس.
وبحسب وكالة روسيا اليوم، فإنه في نوفمبر الماضي، اتصل صانعا المقالب فلاديمير كوزنتسوف (فوفان) وأليكسي ستولياروف (لكزس)، بالرئيس البولندي أندريه دودا، مدعين أنهم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.
وبحسب تقرير إذاعة RMF FM البولندية، فإن غيليرت هو المسؤول الرسمي عن الاتصالات الهاتفية لرئيس بولندا مع قادة الدول الأخرى.
وفي 15 نوفمبر من العام الماضي، وهو اليوم الذي سقط فيه صاروخ أوكراني على أراضي بولندا، نشرت المحادثة مع الرئيس البولندي على حساب روتيوب الخاص بصانعي المقالب الروس، وقال دودا في محادثة مع فوفان ولكزس اللذين قدما أنفسهما على أنهما الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، إنه لا يريد حربًا مع روسيا بسبب حادثة صاروخية، بعد ذلك، صرح مكتب الرئيس أن دودا اشتبه في وجود خداع أثناء المحادثة وأنهاها.
وقالت المحطة الإذاعية البولندية: هناك عواقب شخصية على استفزاز صانعي المقالب الروسيين، اللذين نشرا محادثة مسجلة مع الرئيس أندريه دودا، وعلى إثر ذلك فقد بيتر غيليرت، مدير مكتب الرئيس، منصبه.
ومساء 15 نوفمبر، سقط صاروخ على أراضي بولندا بالقرب من الحدود مع أوكرانيا، مما أسفر عن مقتل شخصين، وفي بداية الحدث، كانت هناك تكهنات بأن الصواريخ روسية.
ومع ذلك، قال الرئيس البولندي أندريه دودا لاحقًا إنه ليس لديه دليل على أن الصاروخ الذي سقط جاء من روسيا، وأنه من المرجح جدًا أنه تابع للدفاع الجوي الأوكراني.
وأعرب الناتو عن بيانات مماثلة، وقالت وزارة الدفاع الروسية إنه لم يتم توجيه ضربات على أهداف بالقرب من الحدود الأوكرانية البولندية في ذلك اليوم، كما عبرت وزارة الخارجية الروسية، في بيان حول حادثة الصاروخ، عن ثقتها في أن إجراء تحقيق محايد ونشر نتائجه سيكشف من يقف وراء هذا الاستفزاز.