ضبط مواطن رعى 20 رأسًا من الأغنام في محمية الإمام تركي
سلمان للإغاثة يوقع اتفاقية تعاون لإنشاء 4 محطات لتحلية المياه في قطاع غزة
وظائف شاغرة بـ شركة عبداللطيف جميل
وظائف شاغرة لدى جسارة لإدارة المشاريع
وظائف إدارية شاغرة في شركة المراعي
وظائف شاغرة في فروع شركة إتقان
الملك سلمان يتلقى رسالة خطية من رئيس فنزويلا
وظائف إدارية شاغرة بـ وزارة الطاقة
وظائف شاغرة لدى جامعة الملك سعود الصحية
وظائف شاغرة في مدينة الملك سلمان للطاقة
أكد البيت الأبيض، اليوم الخميس، أنه عثر على رزمة ثانية من الوثائق السرية في مرأب منزل الرئيس الأمريكي جو بايدن الخاص في ويلمنغتون في ولاية ديلاوير، يعود تاريخها إلى فترة توليه منصب نائب الرئيس خلال عهد باراك أوباما.
وفي وقت سابق، عُثر على وثائق أخرى في مركز بحوث في واشنطن حيث كان يملك بايدن مكتبًا، ما يشكّل إحراجًا للبيت الأبيض في وقت تحقّق السلطات في فضيحة أكبر بكثير ترتبط بإساءة استخدام الرئيس السابق دونالد ترامب وثائق سرية.
وفي أول ردّ من الرئيس الأمريكي، أكد بايدن “تعاونه الكامل” مع القضاء في هذا الملفّ.
وطُرحت على البيت الأبيض الأربعاء أسئلة ملحّة حول قضية محرجة مرتبطة بالعثور على وثائق سريّة تعود إلى الفترة التي كان يتولّى فيها الرئيس جو بايدن منصب نائب الرئيس في عهد باراك أوباما (2009-2017).
وأكّدت إدارة الرئيس الديمقراطي أمس العثور على “عدد صغير من الوثائق المصنّفة سرية” في “خزانة مُقفلة” في مركز بن بايدن، للأبحاث والمرتبط بجامعة بنسلفانيا ، حيث كان لدى بايدن مكتب سابقاً واليوم قال المحامون الذين أجروا عمليات التفتيش إن رزمة ثانية من الوثائق عثر عليها في مرأب بيته في ويلمنغتون.
ومع التطوّرات الجديدة، يُتوقع أن تستمرّ القضية في إثارة الضجة وقد يتبيّن أنها تعرقل تحقيقًا حول عدد كبير من الوثائق كان دونالد ترامب يحتفظ بها في مقرّ إقامته في ولاية فلوريدا، بعد مغادرته البيت الأبيض عام 2021.