القبض على مقيم لترويجه أقراصًا ممنوعة في عسير
دلة القهوة.. رمز أصالة تروي حكاية الكرم
القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 80 كيلو قات في جازان
احتفال نور الرياض.. 5 سنوات من الإبداع والتحوّل الفني العالمي
درون لرصد المخالفين من ارتفاع 15 كيلومترًا في جناح الأمن البيئي بمعرض الطيران
المرور: أدوات الطوارئ داخل المركبة ضرورة لا تُهمل
أسبوع على بدء المربعانية
ضبط مقيم لتفريغه مواد خرسانية في الشرقية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس موريتانيا
الأسر النازحة في غزة تشكر السعودية على إنشاء مخيم آمن يعيد الطمأنينة لها ولأطفالها
عبرالمواطنون عن صدمتهم من تعرفة المياه الجديد مؤكدين انها تفوق القدرة.
وتذمر المواطنون من التعريفة الجديدة محملين “المياه” أخطاء الفوترة بعد التعديل.
في البداية قال سيف القحطاني : الارتفاع المفاجيء من الريال الى المائة غير مبرر وموزون وفيه اجحاف، لتكن الرسوم عقلانية تتلائم مع مستوى الخدمة المقدمة.
واضاف ارهاق كاهل المواطن الكادح (وهم غالبية المستهلكين) امر فيه خطورة تمس وضعه الاسري والمادي والنفسي وتمتد لأبعد من ذلك!!!
واضافت مغتربة : فاتورتنا ٣٧٠٠ وغرامه ١٠٠٠ الكل فوق ٤٧٠٠ نحتاج توضيح من الشركه ولا نحول ع الوايت؟
واضاف خالد الخان : يا جماعة اتقوا الله في المواطن البسيط .. وين المسؤول اللي يتدخل وينهي المشكلة.
وقالت ايمان العرفج : من أشكال ترويع الآمنين صدور فاتوره بهالمبلغ الخُرافي.
واضاف فهد : مع ارتفاع اسعار الفواتير بشكل خُرافي ونزول مبالغها في حسابات المشتركين لازالت شركة المياه تلتزم الصمت .!
واضاف ابومحمود : فيه شيئ خطأ .. او متعمد .. نريد مؤتمر صحفي يوضح هذه الزيادات المهوله .
واضاف ياثر الثبيتي : برغم المبالغة في الكثير من أسعار الفواتير وأن هذا ناتج عن خطاء لكن يلزمون المستفيد بالسداد قبل الإعتراض .
وقال ابو ابراهيم : برغم المبالغة في الكثير من أسعار الفواتير وأن هذا ناتج عن خطاء لكن يلزمون المستفيد بالسداد قبل الإعتراض .
واضاف سومو ابومحفوظ : الفاتورة الصادرة بهذا الشهر خيالية بالمقارنة بالأشهر السابقة شركة المياه الوطنية إلى الهاوية.
وقال الدكتور نواف المروقي : المياه قريباً ستكون مثل الاتصالات اول مانزلت في السعودية فواتير مبالغ فيها والله المستعان !
وقالت سمر الدوسي : الحين اللي يتشمت
بهالمساكين ومسوي بطران مالت عليك أنت وشركة المياه فواتير خياليه وتصب بعد شهرين ثلاث نعبي بالوايت اكثر.
واضاف عبدالله الشنبان : ما يخشاه المواطن هو انه يدفع قيمة إستهلاكه وإستهلاك من (لايدفع) أما ترشيد الإستهلاك فالمواطن معه ويرغب فيه.