مجمع الملك سلمان للغة العربية يتسلم جائزة عبد العزيز سعود البابطين للإبداع
بأمر الملك سلمان.. إعفاء محمد بن ناصر أمير جازان من منصبه وتعيين محمد بن عبدالعزيز
إحالة مندوب في الرياض إلى النيابة لبيعه مستحضرًا صيدلانيًا مغشوشًا
ضبط 6 وافدات لممارستهن الدعارة في شقة سكنية بالرياض
الربيعة يطمئن على صحة التوأم الملتصق الصومالي بعد وصولهما إلى الرياض
أمطار غزيرة مستمرة على منطقة عسير حتى العاشرة مساء
إحباط تهريب 200 كيلو قات في عسير
مساند: إكمال خدمة نقل الخدمات تصل إلى مدة أقصاها 23 يومًا
مساعي تختتم دورة تدريبية مكثفة للتحضير للاختبار التحصيلي
أمطار متفاوتة الغزارة على منطقة المدينة المنورة حتى العاشرة مساء
يسير العالم بخطى ثابتة نحو الاعتماد على التكنولوجيا، وتوليد الكهرباء في المستقبل باستخدام مصادر الطاقة البديلة، فيما تتفاقم تبعات الاحتباس الحراري يومًا بعد الآخر.
ويثير هذا الأمر حيرة العلماء، لأن الطاقة الزائدة تحتاج إلى وجود معدات تخزين، وهو ما قد نجده في بطاريات السيارات الكهربائية، وفقًا لسكاي نيوز عربية.
في قصة الاستدامة وتوليد الطاقة والحفاظِ على موارد الكوكب، تدخل البطاريات الكهربائية لتأخذَ حصةً واسعةً من الاهتمام، إذ قد تساعد السيارات الكهربائية بشكل كبير في استقرار شبكاتِ الطاقة من خلال إعادة ضخ الكهرباء فيها، إضافة إلى توفيرها مساعدة في مجال تطوير الطاقات المتجددة، وتلك كانت نتائج دراسة نُشرت في مجلة “نيتشر”.
ويعد التحول نحو الطاقات المتجددة كطاقة الرياح والطاقة الشمسية أمرًا أساسيًّا لمكافحة الاحترار المناخي، إلا أن هذه الطاقاتِ التي تُنتِجُ الكهرباءَ بصورة متقطعة، تحتاج إلى تطوير قدراتِ تخزين الكهرباء على المدى القصير.
ويقود هذا الأمرُ للحديث عن تقنية جديدة تُدعى V2G التي تتيح نقلَ الكهرباء المخزَّنةِ من المَركبة إلى الشبكة وهي قيدَ التطوير حاليًّا، حيث تسمح لبطاريات السيارات بتخزين الطاقةِ عند توفر كَميةٍ كبيرة من الكهرباء، ثم إعادةِ ضخِّها عبر الجهاز نفسِه عندما تفتقر الشبكةُ للكهرباء.
ومع انتشار السيارات الكهربائية، يمكن تلبيةُ الطلب على تخزين الطاقة هذا بحلول عام 2030 في معظم الدول.
ويمكن أن تصبحَ البطاريات بحلول عام 2050 تَسَعُ لكميةِ كهرباء تتراوح بين اثنين وثلاثين إلى اثنين وستين تيرا واط، أيْ أكثر من احتياجاتِ التخزين التي تتوقعها الوكالةُ الدولية للطاقة المتجددة.
وتضمنت الدراسة بياناتٍ خاصةً بالأسواق الصينية والأوروبية والأمريكية والهندية، فيما أخذت في الاعتبار عواملَ عدة كمُختلِفِ تقنيات البطاريات، والمسافاتِ التي تقطعها السياراتُ أو متوسطِ درجاتِ الحرارة التي تؤثر على عُمر البطارية.