مساند تُجيب.. ما الموقف حال عدم تحويل راتب العمالة عبر القنوات الإلكترونية؟
الإفراط في استخدام الشاشات يضعف التحصيل الدراسي للأطفال
وزير الإعلام: حريصون على تمكين الشباب في القطاع الإعلامي وتزويدهم بالمهارات الحديثة
مصر: مسار التفاوض مع إثيوبيا وصل لطريق مسدود
إجراءات جديدة لدخول منطقة شنغن
4 قتلى وأكثر من 20 مصابًا في إطلاق نار بولاية أميركية
ضبط 6,337 دراجة آلية مخالفة في مختلف مناطق المملكة
عملية لأول مرة بالشرق الأوسط تعيد النظر لمريضة في مستشفى الملك خالد
توضيح من حساب المواطن بشأن موعد دراسة حالة الأهلية
السعودية ضمن أسرع مؤشرات إدارة الموارد المائية المتكاملة في العالم
حقّقت جامعة الملك فيصل إنجازاً متميزاً بحصولها على المركز الأول في القياس السادس للتحول إلى التعاملات الإلكترونية الحكومية “مرحلة الإتاحة”، من بين جهات القطاع الحكومي المختلفة التي تم تقييمُها من قبل وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات-برنامج التعاملات الإلكترونية الحكومية “يسّر”-، حيث حصلت الجامعة على نسبة 97.88% كمؤشرٍ إجمالي لقياس التحول الإلكتروني للجامعة في مرحلة الإتاحة.
وأوضح وكيل الجامعة للدراسات والتطوير وخدمة المجتمع رئيس لجنة التعاملات الإلكترونية الحكومية بالجامعة الدكتور عبدالرحمن بن سلطان العنقري، أن تصدر الجامعة لـ150 جهة حكومية تم تقييمها في مرحلة إتاحة الخدمات الإلكترونية، يأتي حرصاً من الجامعة على أتمتة برامجها وخدماتها بما يتوافق وتوجهات الدولةـأيدها الله-، و يحقق أهداف الجامعة في خطتها الإستراتيجية 2020.
من جانبه أكّد عميد تقنية المعلومات مقرر لجنة التعاملات الإلكترونية الحكومية الدكتور محمد بن سعيد الزهراني، أن هذا الإنجاز يُسجل ضمن إنجازات الجامعة على المستوى الوطني، كما أن عمادة تقنية المعلومات بالجامعة تسعى دائماً لتقديم أفضل الخدمات التقنية ومواكبة التطورات التقنية الحديثة، لتحقيق رؤية الجامعة وخطتها الإستراتيجية في التحول إلى التعاملات الإلكترونية الحكومية، الهادفة إلى توفير العديد من الفرص لتحسين نوعية الخدمة المقدمة للمستفيدين، وتبسيط إجراءات الأعمال، وتسهيل التكامل، وتبادل المعلومات بين الجهات الحكومية.
وأضاف أن عملية القياس تمت وفق منهجيةٍ تحت إشراف برنامج التعاملات الإلكترونية الحكومية ” يسّر ” بوزارة الاتصالات وتقنية المعلومات، وقد أعد هذه المنهجية الفريق الوطني للقياس، مشيراً إلى أن الجامعة مستمرةٌ في تحسين وتطوير خدماتها بما يؤهلها إلى مرحلة التكامل، متوقعاً استكمال متطلباتها خلال المرحلة القادمة، شاكراً جميع إدارات الجامعة وفرق العمل واللجان، على تعاونها وإسهامها في تحقيق هذا الإنجاز.