وظائف إدارية شاغرة بـ هيئة سدايا
“سلمان العالمي للغة العربية” يكرّم 12 فائزًا من 10 دولٍ في مسابقة حَرْف
وظائف شاغرة لدى الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف إدارية شاغرة في هيئة التأمين
وظائف إدارية شاغرة بـ معهد الطاقة
وظائف شاغرة لدى BAE SYSTEMS في 4 مدن
جامعة نجران تحصل على براءة اختراع في مجال الطاقة المتجددة
أمير القصيم يرعى حفل تخريج 167 حافظًا لكتاب الله ببريدة
مستشار تقني: الذكاء الاصطناعي لم يعد ترفًا فكريًا أو مجرد تقنية مستقبلية
واشنطن تستعد لفرض رسوم على الصين بسبب النفط الروسي
أعلن نادي مالاتيا سبور التركي قبل قليل، وفاة حارسه التركي أحمد أيوب تركسلان متأثرًا بجراحه التي تعرض لها بسبب زلزال تركيا المدمر الذي أصاب جنوب البلاد فجر الأمس الاثنين.
Başımız sağ olsun!
Kalecimiz Ahmet Eyüp Türkaslan, meydana gelen depremde göçük altında kalarak, hayatını kaybetmiştir. Allah rahmet eylesin, mekanı cennet olsun.
Seni unutmayacağız güzel insan.😢 pic.twitter.com/15yjH9Sa1H— Yeni Malatyaspor (@YMSkulubu) February 7, 2023
وقال النادي عبر حسابه في “تويتر” : ” حارسنا أحمد أيوب خسر حياته في الزلزال، أرقد في سلام أيها الإنسان الجميل، لن ننساك”.
وكان الحارس الراحل صاحب الـ28 عامًا فارق الحياة بسبب الجروح التي تعرض لها إثر سقوط منزله جنوب تركيا متأثرًا بالزلزال الذي تعرضت له البلاد فجر أمس بقوة 7 ريختر.
وفي وقت سابق، تم إنقاذ لاعب كرة القدم، الغاني كريستيان أتسو، من تحت الأنقاض بعد أن ظل محاصرًا في أعقاب زلزال تركيا المدمر الذي ضرب البلاد وأودى بحياة 5000 شخص على الأقل.
وكان اللاعب السابق في الدوري الإنجليزي الممتاز، 31 عامًا، موجودًا في منطقة كاهرمنمراس، وهي واحدة من أكثر المناطق تضررًا، حيث يلعب حاليًا في نادي هاتاي سبور التركي.
وكانت أنباء تحدثت عن فقدان أتسو في أعقاب الزلزال الذي بلغت قوته 7.8 درجات والذي أسفر عن تدمير نحو ستة آلاف مبنى في عدة مدن تركية وسورية يوم أمس الاثنين.
ومع ذلك، أكدت عدة مصادر، اليوم الثلاثاء، على أنه مصاب لكنه على قيد الحياة، بحسب صحيفة Evening Standard البريطانية.
وقال نائب رئيس النادي مصطفى عزت: تم إنقاذ العديد من اللاعبين والمسؤولين من تحت الأنقاض، حيث تم إخراج اثنين من اللاعبين وأعضاء الجهاز الفني من تحت الأنقاض خلال عمليات الإنقاذ، وتم سحب كريستيان أتسو مصابًا، لكن مديرنا الرياضي، تانر سافوت، للأسف لا يزال تحت الأنقاض.