بيع صقرين بـ 180 ألف ريال في الليلة الأولى لمنصة المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
وظائف شاغرة بـ مركز أرامكو الطبي
وظائف شاغرة في مجموعة الفطيم
وظائف شاغرة لدى متاجر الرقيب
وظائف شاغرة بفروع شركة الخزف
وظائف شاغرة في العليان القابضة
وظائف شاغرة لدى شركة الفنار
مشهد بديع.. ضباب الباحة يلف سفوح الجبال ويجذب الزوار
أكثر من 60 مليون زائر للحرمين الشريفين خلال شهر محرم 1447
سلمان للإغاثة يوزّع 345 كرتون تمر للنازحين من السويداء إلى درعا
أكد معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية الأستاذ بندر بن إبراهيم الخريف أن الوزارة تستهدف أن تصبح رائدة عالميًا في التصنيع بالإضافة (الطباعة ثلاثية الأبعاد) من خلال إنتاج المواد الخام التصنيعية، وتطوير قدرات التصميم الهندسي، وتوطين خدمات التصنيع بالإضافة.
جاء ذلك خلال مشاركته في فعاليات النسخة الثانية من مؤتمر “ليب” التقني الدولي، وذلك في جلسة حوارية بعنوان “التعامل مع العواقب الاقتصادية غير المتوقعة للتقدم التكنولوجي للثورة الصناعية الرابعة”.
وأبدى الخريف، تفاؤله بمستوى التقنيات والابتكارات التي شهدها مؤتمر “ليب”، قائلا: “يعد هذا المؤتمر مثالاً واضحًا على اهتمام المملكة بجذب اللاعبين الرئيسيين في التقنيات والتكنولوجيا، كما هو الحال بالنسبة لمؤتمر التعدين الدولي في قطاع التعدين، الأمر الذي له أثر في تعزيز مكانة المملكة بوصفها مركزاً إقليمياً ودولياً في قطاعات مختلفة”.
وأضاف: “أن التقنيات المتعلقة بالثورة الصناعية الرابعة، ضاعفت من مستوى الإنتاجية وقللت التكلفة والمخلفات والانبعاثات الكربونية، كما أسهمت في تحقيق الاستدامة وتحسين جودة السلع والمنتجات، لافتًا إلى أهمية الاستثمار في الابتكار وتطوير البحث العلمي، وتشجيع القطاع الصناعي للتقنيات الناشئة.
وأشار إلى أن القطاع الصناعي يعد أحد مرتكزات رؤية المملكة 2030، حيث تم إطلاق الإستراتيجية الوطنية للصناعة والتي لها أبعاد عالمية فيما يتعلق بالاستثمار من خلال خططها لتوفر بيئة استثمارية جاذبة للمستثمرين تمكنهم من الحصول على فرص استثمارية ذات عوائد تنافسية باستخدام التقنيات الحديثة والفريدة، مبينًا أن الإستراتيجية ستحقق مزيداً من التنوع الاقتصادي وتنويع مصادر الدخل، وتوفر وظائف نوعية لأبناء وبنات الوطن، وتحفزهم على تطوير مواهبهم ليسهموا في بناء قطاع صناعي رائد ومستدام.
وأوضح وزير الصناعة والثروة المعدنية، أن المملكة تتميز بموقعها الجغرافي بين دول العالم ومواردها الهائلة، بالإضافة إلى امتلاكها للمواهب التي تعد أحد أكثر الأشياء قيمة، ويتم تدريبهم بشكل مميز واستثمارهم في هذا القطاع، ودعم توجهات التحول التقني الناجح في مجال الصناعات.