زلزال عنيف بقوة 6 درجات يضرب ولاية ألاسكا الأمريكية
ارتفاع طفيف في أسعار النفط عند التسوية
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف هندسية شاغرة بـ شركة بترورابغ
وظائف هندسية وإدارية شاغرة في هيئة سدايا
وظائف شاغرة لدى الهيئة العامة للموانئ
العُلا تستضيف السباق التجريبي لبطولة العالم للقدرة والتحمل 2026
إغلاق 783 ورشة مخالفة و530 مستودعًا في العاصمة المقدسة
ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
الرياض تستضيف المؤتمر الدولي للتعليم والابتكار في المتاحف
لاجئ سوري في وطنه، اسمه أحمد إدريس، خطف منذ أمس الأضواء المأساوية البائسة، بعد أن تم التعرف إلى أنه فقد 25 من أفراد عائلته وأقاربه في الزلزال التركي- السوري، وهو من فرت عائلته بأكملها من الحرب بحثًا عن مأوى لها في مدينة سراقب، حيث قتل الزلزال ابنته واثنين من أبنائها وكل أفراد عائلة زوجها مع أبنائهم.
وأمس، زار أحمد إدريس المشرحة التي تم نقل الجثامين إليها في سراقب، البعيدة في الشمال الغربي السوري 50 كلم عن مدينة حلب، ومشى بين جثث أحبائه، وروى لوكالة “أسوشيتدبرس” أن لأحد أفراد عائلة صهره عددًا كبيرًا من الأبناء والأقارب.
وكان إدريس فر وعائلته في 2012 إلى سراقب بحثًا عن ملجأ من الاقتتال الداخلي في سوريا، ومع أن الجيش استعاد السيطرة على المدينة قبل عامين، إلا أن الجميع استمروا مقيمين فيها بحثًا عن الأمان، فإذا بهم يلاقون حتفهم فيها.