الملك سلمان وولي العهد يعزيان سلطان عُمان في وفاة السيدة خالصه بنت نصر البوسعيدي
تنفيذ حكم القتل تعزيرًا بحق خاطفة الدمام ومعاونها اليمني
إدانات دولية واسعة بعد استهداف وفد دبلوماسي بنيران إسرائيلية
القبض على مخالف لترويجه الحشيش في جازان
تقنيات حديثة لرصد الحشود داخل المسجد الحرام خلال موسم حج 1446هـ
دراسة إعلامية توصي بتعزيز التخصص في المحتوى الرقمي لبناء هوية رقمية قوية مستدامة
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11303 نقاط
القبض على 9 مخالفين لتهريبهم 180 كيلو قات في عسير
استشارات تعليمية ومبادرات نوعية في جناح تعليم الرياض بالمعرض الدولي للمدارس
250 مظلة متحرّكة مزوّدة بـ 436 مروحة رذاذ لتلطيف الأجواء في ساحات المسجد النبوي
لاجئ سوري في وطنه، اسمه أحمد إدريس، خطف منذ أمس الأضواء المأساوية البائسة، بعد أن تم التعرف إلى أنه فقد 25 من أفراد عائلته وأقاربه في الزلزال التركي- السوري، وهو من فرت عائلته بأكملها من الحرب بحثًا عن مأوى لها في مدينة سراقب، حيث قتل الزلزال ابنته واثنين من أبنائها وكل أفراد عائلة زوجها مع أبنائهم.
وأمس، زار أحمد إدريس المشرحة التي تم نقل الجثامين إليها في سراقب، البعيدة في الشمال الغربي السوري 50 كلم عن مدينة حلب، ومشى بين جثث أحبائه، وروى لوكالة “أسوشيتدبرس” أن لأحد أفراد عائلة صهره عددًا كبيرًا من الأبناء والأقارب.
وكان إدريس فر وعائلته في 2012 إلى سراقب بحثًا عن ملجأ من الاقتتال الداخلي في سوريا، ومع أن الجيش استعاد السيطرة على المدينة قبل عامين، إلا أن الجميع استمروا مقيمين فيها بحثًا عن الأمان، فإذا بهم يلاقون حتفهم فيها.