تعيين الشيخ عبدالله الحنيني متحدثًا رسميًا لرئاسة الشؤون الدينية بالمسجد النبوي
ضبط مخالف بحوزته حطب محلي في الشرقية
التأمينات: إعادة احتساب مدة الاشتراك بشروط بعد تعويض الدفعة الواحدة
القوات الخاصة للأمن والحماية تشارك في تمرين وطن 95 التعبوي
بدء تطبيق تعديلات أحكام اللائحة التنفيذية للضريبة الانتقائية اعتبارًا من 1 يناير
ضبط 5 مخالفين للائحة الأمن والسلامة لمزاولي الأنشطة البحرية
ضبط 594 كيلو أسماك فاسدة في عسير
الملك سلمان يتلقى رسالة خطية من بوتين
محافظ الأحساء يتوّج فريق تعليم المحافظة ببطولة الجهات الحكومية لكرة القدم
ضوابط إصدار تأشيرات العمالة المنزلية للأعزب
هدد تويتر مستخدمي الحسابات الموثقة بالعلامة الزرقاء من أنهم قد يفقدون علامات التحقق تلك، حيث قال الرئيس التنفيذي، إيلون ماسك، إن هذه الشارات تم منحها بطريقة فاسدة.
ومع ذلك، لم يحدد ماسك موعدًا إذا اكتفى بأنه سيتم إزالتها قريبًا، كما لم يخبر بدقة متى ستبدأ تلك العلامات الزرقاء في الاختفاء.
وفي الواقع، لم تكن تصريحاته مفاجأة، فلطالما ألمح أن الشركة لم تكن عادلة في منح العلامة الزرقاء، وتطلب من المستخدمين تلبية معايير مختلفة للحصول على رمز التوثيق.
ويُذكر أنه بعد فترة وجيزة من تولي ماسك رئاسة تويتر، بدأ في تقديم العلامة الزرقاء كجزء مما أسماء بـ تويتر بلو، حيث كان يمكن لأي شخص الحصول على علامة التوثيق مقابل اشتراك ويتم التحقق من الهوية من خلال رقم الهاتف.
وبالنسبة للمشاهير والشركات البارزة، قدمت الشبكة الاجتماعية علامة ذهبية بينما المنظمات حصلت على علامة رمادية حتى تتمكن من ربط حساباتها المتعددة والأفراد الذين يعملون لديها.
وعلى هذا النحو، ساد الارتباك على المنصة بسبب العلامة الزرقاء الموجودة أولًا والتي تدل على توثيق الحساب وبين اشتراك تويتر بلو الذي يمنح مستخدميه نفس الشارة، وفضَل إليون ماسك أن يقوم بإزالة جميع علامات التوثيق الزرقاء القديمة.

تسبب هذا الفعل في رد فعل عنيف من المستخدمين، حيث يجادل أصحاب علامة التوثيق الزرقاء بأنهم لا ينبغي أن يفقدوها لمجرد أن تويتر بدأ في بيع علامته، واقترحوا أن تمنحهم الشركة شارة بديلة.