الرقابة النووية تؤكد سلامة بيئة السعودية من أي تسربات إشعاعية
بوست مالون النجم الرئيس لحفل افتتاح كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 بالرياض
الطاقة الذرية: مفاعل أراك تضرر جراء الغارات الإسرائيلية
مسام يحقق إنجازًا كبيرًا بتطهير أكثر من 67 مليون متر وانتزاع أكثر من 500 ألف لغم في اليمن
ترامب سيتخذ قراره بشأن إيران خلال أسبوعين
اللواء المربع يقف على الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن في منفذ جديدة عرعر
أكثر من 67 ألف مستفيد من حفظ الأمتعة خلال موسم حج هذا العام
تعزيزًا للابتكار الصحي.. الصحة تطلق مسرعة لشركات التقنية الحيوية خلال مؤتمر BIO في بوسطن
شرط تسجيل المتزوجة من غير سعودي في حساب المواطن
مؤشرات التغير المناخي في مستوى غير مسبوق
نفى الديوان الملكي الأردني صحة ما نسب إلى العاهل الأردني عبد الله الثاني، بأن انضمام بلاده إلى تحالف السعودية كان لأنه “غير ملزم”، وتلميحاته إلى أنه محدود الفعالية والنتائج.
وقال مصدر مسؤول في بيان للديوان الملكي، نشرته وكالة الأنباء الرسمية “بترا” مساء الخميس 31 مارس، إن” ما تناقلته بعض وسائل الإعلام مؤخرا، وما نسب إلى جلالة الملك عبدالله الثاني بصورة مشوهة، يهدف إلى الإساءة إلى الأردن وعلاقاته مع دول شقيقة وصديقة”.
وأكد البيان عمق العلاقات التي تربط الأردن والسعودية، مشددا على دعم الأردن الكامل للتحالف الإسلامي، حيث كانت المملكة بين أوائل الداعمين والمشاركين في هذا التحالف.
وشدد المصدر على اعتزاز الأردن بعلاقاته التاريخية الراسخة مع المملكة العربية السعودية، ووقوفه الدائم إلى جانبها في مختلف الظروف، مشددًا على أهمية مواجهة خطر الإرهاب من خلال تعزيز العمل العربي والإسلامي المشترك.
وكانت وسائل إعلام دولية، “الغارديان وميدل إيست آي”، تناقلت بعض تفاصيل اللقاء المسرب الذي جمع الملك عبد الله مع أعضاء بارزين في الكونغرس الأمريكي، وأشاع بعضها أنه أكد خلال الاجتماع أن الأردن انضم إلى التحالف لأنه “غير ملزم”، وألمح إلى أنه محدود الفعالية والنتائج، حسب تعبيرهما.
اللقاء الذي أشير إليه، جمع الملك الأردني بأعضاء كبار في الكونغرس الأمريكي، بينهم السيناتور جون ماكين، خلال زيارة الملك عبد الله الثاني إلى واشنطن منتصف يناير الماضي.
ونشرت التفاصيل الكاملة لهذا اللقاء كل من جريدة “الغارديان” البريطانية وموقع “ميدل إيست آي” البريطاني اللذين حصلا على تفاصيل اللقاء الذي كشف فيه الملك الكثير من المعلومات حسب ما أشيع.