ميلان يقفز إلى صدارة الدوري الإيطالي بعد فوزه على نابولي بثنائية
زلزال بقوة 4.2 درجات يضرب غربي إيران
الأمن السيبراني يطلق خدمة التصيد الإلكتروني للجهات الوطنية
فتح باب التأهيل لمشاريع توزيع الغاز الطبيعي في جدة وسدير والخرج
ملكية الرياض تستضيف مسرحية ويكد لأول مرة بالشرق الأوسط
تدفقات غير مسبوقة لسد النهضة تهدد السودان بالغرق
رينارد يعلن قائمة الأخضر استعدادًا لمنافسات الملحق الآسيوي المؤهل لنهائيات كأس العالم 2026
وظائف شاغرة لدى داون تاون السعودية
التحالف الإسلامي يطلق دورة لتعزيز قدرات الكوادر اليمنية في محاربة تمويل الإرهاب
الملحقية الثقافية السعودية في ماليزيا تحتفي باليوم الوطني الـ95
قال الرئيس الأمريكي، جو بايدن، إن قرار روسيا الخاص بتعليق العمل بمعاهدة نيو ستارت مع واشنطن هو خطأ فادح، حسبما ذكر تقرير صادر عن البيت الأبيض.
وبحسب صحيفة نيويورك تايمز، جاء ذلك ردًا على سؤال من أحد الصحفيين لـ بايدن عن موقفه من قرار روسيا تعليق مشاركتها في المعاهدة التي تنص على خفض عدد الأسلحة النووية، وأجاب قائلًا: خطأ جسيم.
وقال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أمس الثلاثاء، إن روسيا علقت مشاركتها في معاهدة نيو ستارت مع الولايات المتحدة للحد من الأسلحة النووية، بعدما اتهم الغرب بالتورط المباشر في محاولات ضرب قواعد بلاده الجوية الاستراتيجية.
وقال: أجد نفسي مضطرًا للإعلان اليوم أن روسيا علقت مشاركتها في معاهدة الحد من الأسلحة الاستراتيجية.
وتابع: قبل العودة إلى المباحثات، يجب أن نفهم ما الذي تتنافس عليه دول مثل فرنسا وبريطانيا، وكيف سنأخذ في الاعتبار ترساناتهما الاستراتيجية، والقدرات الهجومية المشتركة لحلف الناتو.
تمت المصادقة الأولية على معاهدة نيوستارت، بين الرئيسين (آنذاك) الروسي دميتري مدفيديف، والأمريكي، باراك أوباما، في العاصمة التشيكية براغ، بتاريخ 8 أبريل عام 2010.
ودخلت المعاهدة حيز التنفيذ في الـ 5 من فبراير 2011، بعد المصادقة عليها في ميونيخ، من قبل وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، ونظيرته الأمريكية حينها، هيلاري كلينتون، وأطلق عليها معاهدة ستارت -3، وحددت مدتها بـ 10 سنوات، قابلة للتمديد 5 سنوات إضافية.
وتنص على خفض كمية الرؤوس الحربية الهجومية النووية العابرة للقارات، التي تمتلكها كل من روسيا والولايات المتحدة بنسبة 30%، وكذلك خفض الحدود القصوى لآليات الإطلاق الاستراتيجية بنسبة 50%، وتمت صياغتها على أساس التساوي في عدد الرؤوس النووية، وضمان أمن كلا البلدين بشكل متكافئ.