محتالو بيع السيارات غير المملوكة في قبضة شرطة الرياض
الموافقة على آلية التعامل مع حالات العنف والإيذاء والإهمال في المنشآت الصحية
ضبط مقيم لتلويثه البيئة بتفريغ مواد خرسانية في الشرقية
أساسيات تطبيق برامج الأمن الحيوي في المنشآت الزراعية الحيوانية
أجواء إيمانية صباحية للمعتمرين في الحرم المكي
بيل غيتس يغادر قائمة أغنى 10 مليارديرات عالميًا!
ضبط 400 كجم لحوم مجهولة المصدر في منزل سكني بتبوك
موعد إيداع الدعم السكني وطريقة الاستعلام
آلية تسجيل أو استبعاد أو نقل المشتركين غير السعوديين بالتأمينات
ابتكار طريقة ذكية لتفعيل أدوية السرطان داخل الورم
ذكرت مواقع لبنانية موالية لميليشيات “حزب الله”- اليوم الاثنين- أن قيادييْن اثنين قد قُتلا في معارك في سوريا؛ أحدهما مؤسس ما يُعرف بـ”قوات الرضا” التي تُعتبر الجناح السوري لحزب الله، فيما عُرف عن الثاني مساهمته الكبيرة في حصار بلدة مضايا بريف دمشق؛ مما تسبب بموت العشرات من المدنيين جوعًا.
وقالت تلك المواقع: إن القيادي في ميليشيا حزب الله، بلال نضير خير الدين، الملقب بأبي جعفر، قد لقي مصرعه في معارك بريف حمص الشرقي؛ وفقًا لـ”سكاي نيوز عربية”.
ويُعتبر “أبو جعفر” من أبرز القياديين العسكريين المؤسسين لقوات الرضا، التي تُعتبر الجناح السوري من حزب الله، وكان له دور بارز في عملية التدريب والتحضير والتعبئة والإشراف القيادي والعسكري لميليشيات حزب الله في سوريا.
ووفقًا لمصادر في المعارضة السورية، فقد كان وجهًا أمنيًّا يعمل ضمن ملفات ذات صبغة أمنية، وعُرف باسم علي طه، وكان له أربعة أسماء أخرى، دون معرفة أي واحد منهم هو اسمه الحقيقي. ومن بين تلك الأسماء: “علي نور الدين، وعلي فرحات، وعلي طحّان”.
وبحسب وسائل إعلام لبنانية، فإن طه تنقّل على عدة جبهات سورية، لاسيما جبهة “الزبداني”، قبل أن يلقى مصرعه، وكان على علاقة وثيقة بملف “حصار مضايا”؛ حيث إنه كان المسؤول المباشر والمتشدد عن الحصار الذي أودى بحياة العشرات جوعًا في بلدة مضايا بريف دمشق، بالإضافة إلى منع دخول الدواء للمرضى الكبار في السن.