وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف هندسية شاغرة بـ شركة بترورابغ
وظائف هندسية وإدارية شاغرة في هيئة سدايا
وظائف شاغرة لدى الهيئة العامة للموانئ
العُلا تستضيف السباق التجريبي لبطولة العالم للقدرة والتحمل 2026
إغلاق 783 ورشة مخالفة و530 مستودعًا في العاصمة المقدسة
ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
الرياض تستضيف المؤتمر الدولي للتعليم والابتكار في المتاحف
329 صقرًا للمُلّاك تخوض منافسات اليوم الخامس في كأس نادي الصقور 2025
منتخب البرتغال يتوج بكأس العالم للناشئين تحت 17 عامًا
أظهر مقطع فيديو الشرطة الأمريكية، وهي تتهم سيدة تبلغ 60 عامًا، بتمثيل المرض قبل ساعات من وفاتها، حيث رفضت مغادرة المستشفى وأخبرتهم أنها مصابة بجلطة دماغية وستموت أثناء محاولة احتجازها.
تم تسريح ليزا إدواردز، التي كانت تستخدم كرسيًا متحركًا وتعاني من سكتة دماغية، من مركز فورت ساندرز الطبي الإقليمي في 5 فبراير لكنها رفضت المغادرة، مما دفع الأمن إلى الاتصال بقسم شرطة نوكسفيل.
وحاول الضباط أخذ السيدة التي كانت لا تزال ترتدي ملابس المستشفى، في الحجز، وتنمروا عليها مرارًا وتكرارًا قائلين إنها صاحبة وزن كبير، كما أنها عانت من اللعثمة وصعوبة في ركوب سيارة الشرطة.
وألقت الشرطة السيدة في الحجز بتهمة التعدي على ممتلكات الغير، وبمجرد وضعها في الحجز أخبرتهم أنها لا تستطيع التنفس، وإمعانًا في مضايقتها، قام أفراد الشرطة بتدخين سيجارة في وجهها.
ولم يمض الكثير من الوقت حتى توفيت السيدة ليزا في الحجز، وقالت عائلتها عن ذلك: تم معاملتها كما لو أنها قطعة قمامة.
ورغم هذا التعامل غير الإنساني بالمرة، فإن الضباط لن يوجه لهم أي عقوبة، حيث أصروا على أنها حصلت على تصريح طبي.
وقد خلص تشريح الجثة إلى أن ليزا إدواردز توفيت لأسباب طبيعية، وهي السكتة الدماغية الناجمة عن مرض تصلب الشرايين في القلب والأوعية الدموية، مؤكدين على أن أفراد الشرطة لم يتسببوا أو يساهموا في وفاتها.