سفارة السعودية لدى بريطانيا تتابع واقعة وفاة الطالب السعودي وتنسيق لنقل الجثمان إلى المملكة
أكد مرونة السعودية وقدرتها على مواجهة الصدمات.. المالية ترحب بتقرير النقد الدولي
حرس الحدود ينقذ مقيمًا من الغرق أثناء ممارسة السباحة بالشرقية
مشاهد ضوئية آسرة تطل من قمم عسير
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10839 نقطة
أمانة الشرقية تطرح مشاريع لتطوير حدائق ومرافق خدمية وترفيهية
القبض على مخالف لتهريبه 14 كيلو قات في جازان
الملكية الفكرية تطلق الدليل الإرشادي لقطاع الإعلام
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ممثل الملك في جزر كوك
ضبط 8 مخالفين لاستغلالهم الرواسب في تبوك
-
41°
السعودية والإمارات تتصدران المنطقة العربية لمؤشر القوة الناعمة العالمي
تصدرت السعودية والإمارات المنطقة العربية لمؤشر القوة الناعمة لهذا العام حيث استمر البلدان في الظهور كلاعبين رئيسيين وفقًا لدراسة خاصة تنتجها Brand Finance سنويًا.
ويصفة عامة حققت دول الخليج تحسينات كبيرة في مؤشر القوة الناعمة العالمية.
ما هو مؤشر القوة الناعمة؟
مؤشر القوة الناعمة العالمية (Global Soft Power) هو عبارة عن دراسة بحثية يتم إجراؤها سنويًا بواسطة شركة براند فاينانس الاستشارية لتقييم العلامات التجارية على عينة تمثيلية تضم أكثر من 100000 مستجيب في أكثر من 100 سوق حول العالم، لقياس تصورات 121 علامة تجارية وطنية.
وتُعرَّف القوة الناعمة بأنها قدرة الدولة على التأثير على تفضيلات وسلوكيات مختلف الجهات الفاعلة في الساحة الدولية (الدول والشركات والمجتمعات والعامة وما إلى ذلك) من خلال الجذب أو الإقناع بدلاً من الإكراه.
ويتم الاستدلال عليه من ترجيح بيانات المستجيبين، مع مراعاة تصورات العلامة التجارية الوطنية عبر مؤشرات الأداء الرئيسية الثلاثة وهي الألفة والسمعة والتأثير بالإضافة إلى 35 سمة مجمعة ضمن 8 أركان القوة الناعمة.
روسيا تفقد مكانتها
وبحسب الدراسة فإن روسيا هي الدولة الوحيدة في العالم التي فقدت قوتها الناعمة خلال العام الماضي، حيث تراجعت سمعتها عالميًا في أعقاب عدوانها على أوكرانيا، مما تسبب في انسحابها من المراكز العشرة الأولى في الترتيب، وفي المقابل، تشهد أوكرانيا تحسنًا قويًا في القوة الناعمة هذا العام من بين دول العالم البالغ عددها 121 دولة في التصنيف، مدفوعة بالزيادة الحادة في الألفة والتأثير.
وظلت أمريكا وبريطانيا وألمانيا في المراكز الثلاثة الأولى في الترتيب، وتحتفظ الصين بـ إمكانات النمو المستقبلية على الرغم من أن اليابان تجاوزتها في المراكز الخمسة الأولى.
تابعوا قناة المواطن على واتساب
