Superfan في كأس العالم للرياضات الإلكترونية يوحّد المجتمعات العالمية في قلب الرياض
معنى وهدف مؤشر الألوان في تطبيق نسك
وزراء خارجية 24 دولة يدعون إلى تحرك عاجل لوقف المجاعة في غزة
فيصل بن فرحان يبحث مع وزير خارجية الأردن تطورات الأوضاع في قطاع غزة
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من رئيسة وزراء إيطاليا
مكافحة الفساد تباشر 10 قضايا جنائية بينها إيقاف 28 موظفًا بالداخلية ووزارة الدفاع لتسهيل الحج غير النظامي
التين الشوكي يُنعش حركة الأسواق في عسير ويعزز الإقبال السياحي
فهد بن سلطان للمحافظين: دوركم مهم في نقل الصورة الحقيقية لمشاعر المواطنين وخدمتهم
3 مسببات لحرائق التماس الكهربائي
إحباط تهريب 36,600 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي في جازان
قال المؤرخ الفرنسي، إيمانويل تود، لصحيفة لو فيغارو إن الغرب أشعل النزاع في أوكرانيا، لكنه استخف بقوة روسيا، والآن أصبح الناتو نفسه في خطر كبير.
وقال تود: إذا نظرنا للمعطيات التاريخية سنجد أن لدى روسيا حاليًا فرصة جيدة للخروج من هذا الوضع كمنتصر، والآن يبذل الروس قصارى جهدهم لإضعاف الناتو، لكن الناس في الغرب ببساطة لا يرون حجم المشكلة بشكل شامل.
وأشار إلى أن واشنطن دفعت موسكو إلى اتخاذ إجراءات وقائية عندما بدأت بتسليح الأوكرانيين على غرار جيوش حلف الناتو، وأكد أن المحافظين الجدد الأمريكيين كانوا يأملون في تدمير الاقتصاد الروسي بمساعدة العقوبات، ولكن حدث العكس ونحن نرى روسيا تقاوم بشكل أفضل مما كنا نتخيله.
ونوه إلى أنه في الوقت نفسه، لم يعد لدى قطاع الصناعات الدفاعية للولايات المتحدة والدول الأوروبية القدرة الكافية لمواصلة إنتاج الذخيرة لقوات كييف.
وتابع الباحث والمؤرخ الفرنسي الذي سبق وأن تنبأ بانهيار الاتحاد السوفيتي: كان من المفترض أن تثبت الخطط الغربية صحتها بحلول الآن، من حيث إضعاف الاقتصاد الروسي، أو تحرير بعض المناطق التي سيطرت عليها موسكو، لكن ما يحدث هو أن قوات بوتين تسيطر على المزيد من المناطق، بينما يعلن الناتو أن مخزون الأسلحة لديه ينفد.
واستطرد: ربما يجب على الغرب حاليًا أن يراجع نفسه ويراجع خططه التي لم تثبت جدواها حتى الآن.