زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
قال مساعد وزير الخارجية المصري السابق حسن هريدي إن الجسر البري الذي أعلن عنه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز هو جسر المستقبل للشعوب العربية، بل إنه جسر رخاء ورفاهية لكافة شعوب المنطقة.
“هريدي” الذي تحدّث لوكالة “سبتونيك” الروسية، أكد أن الاقتراح الذي تقدَّم به خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز هو إحياء لفكرة لطالما راودت كل مَنْ يؤمن بالمصير المشترك بين الجزء الشرقي والغربي من العالم العربي.
وأضاف هريدي: إنه عندما يتم الانتهاء من إقامة هذا الجسر بإذن الله؛ فإنه سيساهم بشكل كبير في حركة التجارة ليس فقط بين مصر والمملكة العربية السعودية، وإنما بين مصر وسائر دول التعاون الخليجي، ودول المشرق العربي، وسيساهم إلى حدٍ كبيرٍ في الربط بين أفريقيا وآسيا وبين دول مجلس التعاون الخليجي.
وأشار هريدي إلى أن الجسر سيساعد في نقل المواطنين والبضائع مِن وإلى مصر والمملكة العربية السعودية.
ولفت هريدي إلى أن فكرة إقامة الجسر البري بين مصر والمملكة تعود إلى عام 1990م، لكن لأسباب تتعلق بالأوضاع في العالم العربي، وتطورات داخلية في مصر وفي السعودية حالت دون تبلور الفكرة.