فهد بن سلطان يستقبل طلاب وطالبات مدارس الملك عبدالعزيز الفائزين في تحدي فيرست للروبوتات
مجلس الوزراء يوافق على إنشاء هيئة إشرافية للخدمات الصحية في وزارة الدفاع
أمام الملك سلمان.. الأمراء يؤدون القسم عقب صدور الأوامر الملكية بتعيينهم في مناصبهم الجديدة
مبادرة طريق مكة في المغرب.. 4 سنوات من التميز والنجاح
ظاهرة نادرة.. الشمس تتعامد اليوم بشكل عمودي تمامًا على الباحة
إنشاء 7 محطات لتربية ملكات النحل وإنتاج الطرود وتشغيلها عام 2026
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس الكاميرون
GMC الأمريكية تُوقف تصدير سياراتها إلى الصين
جامعة طيبة: استمرار التسجيل في برامج الدراسات العليا لغير السعوديين
المعرض الدولي للقطاع غير الربحي يشهد توقيع 142 اتفاقية ويستعرض التجارب الخليجية
أطلقت هيئة فنون العمارة والتصميم اليوم الأربعاء، المنتدى الأكاديمي للعمارة والتصميم في نسخته الأولى والتي حملت عنوان “تعزيز التعاون في مجال تعليم العمارة والتصميم”، وذلك بفندق الموفنبيك في الرياض؛ وسط حضور جمع من الأكاديميين المختصين في مجال العمارة والتصميم، والممارسين.
ويسعى المنتدى الذي يقام من الساعة التاسعة صباحًا إلى السادسة مساءً يومي الأربعاء والخميس، إلى خلق مساحة للأكاديميين والممارسين، لتبادل الخبرات والحوار واستعراض مستجدات الموضوعات الراهنة محليًا وعالميًا في مجال تعليم التصميم، عبر توظيف التكنولوجيا كأداة تعليمية؛ والاستفادة من تأثيرها على استراتيجيات التعليم. إضافةً إلى تعزيز فرص التواصل بين الأكاديميين والمصممين والمهتمين، في قطاع فنون العمارة والتصميم والتي تشمل مجالات (العمارة، وعمارة البيئة، والتصميم الحضري والتخطيط، والتصميم الداخلي، والتصميم الصناعي، والتصميم الجرافيكي).
ويتضمن المنتدى عدة جلسات حوارية، وورش عمل ومحاضرات مع نخبة من الخبراء والأكاديميين المحليين والدوليين، فضلاً عن مسابقة إبداعية سيتم إعلانها خلال فقرات المنتدى، ويتطلع المنتدى إلى تعزيز التميز الأكاديمي في مجال تعليم التصميم، وخلق منصة لنقل الخبرات والتجارب وأفضل الممارسات العالمية التعليمية في المجال.
وتسعى الهيئة إلى تعزيز الهوية الوطنية عبر تنظيم القطاع وتنفيذ استراتيجيته والارتقاء به بما يحقق أهداف رؤية السعودية 2030، والاستراتيجية الوطنية للثقافة، ودعم الاقتصاد الوطني؛ وذلك عبر تبني مبادرات مختلفة وبرامج متنوعة تسهم في دعم المجتمع الأكاديمي والمعماريين والمصممين وتشجيعهم، وتنظيم المعارض والدورات، وتحفيز الحراك الفكري الإبداعي الذي يصاحب إنتاج القطاع بأنواعه وتخصصاته.