لحظة توقيع أمريكا ومصر وقطر وتركيا على وثيقة اتفاق غزة
بمشاركة فيصل بن فرحان.. صورة تذكارية لقادة قمة السلام بشرم الشيخ
برعاية وزير الداخلية.. جامعة نايف العربية تفتتح أعمال المؤتمر الثاني للإنتربول 2025
الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمناسبة استضافة الرياض لـ إكسبو 2030
تصادم قطارين وإصابة 66 شخصًا في سلوفاكيا
سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11591 نقطة
حرس الحدود بعسير ينقذ مواطنًا من الغرق أثناء ممارسة السباحة
السيسي: نريد دعم ترامب ورعايته لمؤتمر إعادة إعمار غزة
ترامب من شرم الشيخ: سنناقش إعادة إعمار غزة
الحياة الفطرية يطلق كائنات فطرية في محمية الوعول
زار الوفد الإعلامي المرافق لخادم الحرمين الشريفين في زيارته لجمهورية تركيا- اليوم- مركز الدراسات السياسية والاقتصادية والاجتماعية التركي “سيتا”.
واستمع الوفد خلال الزيارة إلى شرح مفصل من مدير المركز برهان الدين دوران، عن المركز الذي يُعد مركزًا بحثيًّا لتقديم الدراسات والبحوث وتزويد صناع القرار بتلك البحوث والدراسات للاستفادة منها.
ونوّه مدير المركز بالعلاقات المتميزة التي تربط المملكة العربية السعودية بجمهورية تركيا، مؤكدًا أن زيارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود- حفظه الله- لتركيا تُعد تتويجًا لتلك العلاقات وخطوة مهمة في مسيرة التعاون المشترك بين البلدين بما يخدم مصالح الشعبين الشقيقين.
وتضمّن برنامج الزيارة عقد ندوة بعنوان “واقع العلاقات السعودية التركية”، استعرضت تاريخ العلاقات السعودية التركية والروابط الأخوية التي تربط البلدين قيادة وشعبًا.
كما تطرقت الندوة إلى جوانب التعاون بين البلدين في شتى المجالات، منها الجانب السياسي والاقتصادي والثقافي والإعلامي.
وأكد المحاضرون في الندوة على أهمية تعزيز العلاقات والتعاون بين البلدين في شتى المجالات وتفعيل الاتفاقيات المبرمة بين الجانبين، خصوصًا في المجال الثقافي والإعلامي وتبادل الزيارات والأنشطة الثقافية بما يخدم الجانب الثقافي في كلا البلدين الشقيقين.
وقد كان المتحدث الرئيس من الجانب السعودي، رئيس تحرير صحيفة الجزيرة خالد المالك، والمحاوران كل من أمين جائزة الملك فيصل العالمية الدكتور عبدالعزيز السبيل، وعضوة مجلس الشورى الدكتورة لبنى عبدالرحمن الأنصاري، بالإضافة إلى عضوين من مركز سيتا من الجانب التركي، وتمت مناقشات وحوار بين الجانبين السعودي والتركي حول المرتكزات والروابط بين البلدين الشقيقين.