التأمينات: لا يجوز للمستفيدين الجمع بين المنافع التقاعدية
توضيح من مساند بشأن آلية معالجة طلب نقل الخدمات
الدولار يتجه لتكبّد أكبر خسارة أسبوعية منذ يوليو
ترامب يعلنها: تعليق الهجرة بشكل دائم من جميع دول العالم الثالث
وظائف شاغرة بـ مجموعة العليان القابضة
وظائف شاغرة في فروع شركة CEER
وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني
وظائف شاغرة لدى شركة الأنظمة الميكانيكية
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وبرد ورياح على عدة مناطق
زلزال عنيف بقوة 6 درجات يضرب ولاية ألاسكا الأمريكية
أثبتت دراسة جديدة، أن الزجاجات القابلة لإعادة الاستخدام يمكن أن تحتوي على حوالي 40 ألف مرة من البكتيريا أكثر من متوسط مقعد المرحاض.
وقام فريق من الباحثين من waterfilterguru بالولايات المتحدة، بمسح أجزاء مختلفة من زجاجات المياه 3 مرات، حيث عثروا على نوعين من البكتيريا، منها سالبة الجرام والتي يمكن أن تسبب التهابات تزداد مقاومة للمضادات الحيوية، كما تؤدي أحيانًا إلى مشاكل في الجهاز الهضمي، وفقًا لصحيفة نيويورك بوست.
وقال عالم الأحياء الدقيقة الجزيئية في إمبريال كوليدج لندن، الدكتور أندرو إدواردز: إن فم الإنسان موطن لعدد كبير ومجموعة متنوعة من البكتيريا المختلفة، لذلك ليس من المستغرب أن تكون أوعية الشرب مغطاة بالميكروبات.
وعلى الرغم من أن الزجاجات قد تكون بمثابة أرض خصبة لأعداد كبيرة من البكتيريا، يقول عالم الأحياء الدقيقة بجامعة ريدينج، الدكتور سايمون كلارك: إنها ليست بالأمر الخطير، متابعًا أنه لم يسمع أبدًا عن إصابة شخص ما بمرض من زجاجة ماء، وبالمثل، من الواضح أن الصنابير ليست مشكلة.
علاوة على ذلك، أوصى الباحثون بغسل الزجاجة القابلة لإعادة الاستخدام مرة واحدة على الأقل يوميًّا بالماء الساخن والصابون، وتعقيمها مرة واحدة على الأقل في الأسبوع.
بالإضافة إلى ذلك، قارنوا نظافة الزجاجات بالأشياء المنزلية وذكروا أنها تحتوي على ضعف عدد الجراثيم الموجودة في حوض المطبخ، ويمكن أن تؤوي 4 أضعاف كمية البكتيريا الموجودة في فأرة الكمبيوتر، و14 مرة أكثر من وعاء شرب حيوان أليف.