زلزال عنيف بقوة 6 درجات يضرب ولاية ألاسكا الأمريكية
ارتفاع طفيف في أسعار النفط عند التسوية
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف هندسية شاغرة بـ شركة بترورابغ
وظائف هندسية وإدارية شاغرة في هيئة سدايا
وظائف شاغرة لدى الهيئة العامة للموانئ
العُلا تستضيف السباق التجريبي لبطولة العالم للقدرة والتحمل 2026
إغلاق 783 ورشة مخالفة و530 مستودعًا في العاصمة المقدسة
ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
الرياض تستضيف المؤتمر الدولي للتعليم والابتكار في المتاحف
“لويس السادس عشر، قطعنا رأسه يا ماكرون، يمكننا أن نبدأ من جديد” هكذا هتف المحتجون في شوارع باريس، أمس الثلاثاء، ضمن إطار الاحتجاجات في فرنسا التي اندلعت في الأشهر الأخيرة اعتراضًا على قانون إصلاح المعاشات.
وكان هذا الهتاف كافيًا لمجلة تشارلي إيبدو الشهيرة والمثيرة للجدل أيضًا، حيث رسمت بالفعل ما وصفته بـ أحلام الفرنسيين، على غلاف المجلة.

وأوضح الغلاف صورة رأس الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، وهو مفصول عن جسده بعد وضعه على مقصلة ثم تدحرجه على السلم تمامًا مثل مصير لويس السادس عشر.
يصر الرئيس الفرنسي وحكومته على رفع سن التقاعد من 62 إلى 64 عامًا، وهو ما لا يلقى رواجًا وقبولًا أبدًا لدى الشعب الفرنسي الذي نزل إلى الشوارع بالملايين اعتراضًا على هذا القانون، ووصلت الأعداد في الميادين إلى 2 مليون شخص، ليس هذا فقط، بل قامت العديد من النقابات أيضًا بالإضرابات.
وتؤجج هذه المشاعر الأحزاب اليمينية والمعارضة كذلك، للإطاحة بماكرون والوصول للحكم.

ويُذكر أنه بحسب شبكة france tv info الفرنسية، فإنه كثيرًا ما تمت مقارنة ماكرون بـ لويس السادس عشر، لا سيما في فترة السترات الصفراء في عامي 2018 و2019 والتي لم يحد تحركاتها سوى اندلاع فيروس كورونا الذي وضع قيدًا جبريًا على الحركة.
