ضبط 4 مقيمين لصيد الأسماك في منطقة محظورة
ضبط مخالف أشعل النار في الغطاء النباتي بمحمية طويق
مجمع الملك سلمان للغة العربية يحتفل بتخريج الدفعة الثانية من طلاب أبجد
رئاسة الحرمين تطلق أضخم مشروع قرآني عالمي يجمع بين الهدايات والتلاوة والتجويد
الإنسانية السعودية في الحج.. مبادرة طريق مكة نموذجًا رائدًا
طرح المناقصة الثالثة لهذا العام لاستيراد 655 ألف طن قمح
مساعي تشارك في برنامج الشراكات المجتمعية وتعزيز العمل التطوعي
شؤون الحرمين لضيوف الرحمن: حافظوا على نظافة المصليات وتجنُّبوا الجلوس في الممرات
سابك توقع 5 مذكرات تفاهم لتطوير صناعة البتروكيماويات وتوطين التقنية
استقرار التضخم في السعودية عند 2.3% خلال أبريل
تبدأ السلطة الدولية لقاع البحار في تلقي طلبات الشركات الراغبة في التعدين في قاع المحيط اعتبارًا من يوليو، بعدما قضت الهيئة التابعة للأمم المتحدة الأسبوعين المنصرمين في بحث معايير هذا النشاط الجديد المثير للجدل.
ويُعنى التعدين في قاع المحيط باستخراج الكوبالت والنحاس والنيكل والمنغنيز، وهي مواد مهمة لصنع البطاريات، من صخور بحجم ثمرة البطاطا في قاع المحيط على عمق يتراوح بين 4 و6 كيلومترات.
وتزخر منطقة كلاريون-كليبرتون في شمال المحيط الهادئ بين هاواي والمكسيك بمثل هذه الصخور.
وقالت لويزا كاسون من منظمة السلام الأخضر غرينبيس، التي تعارض هذا النشاط بسبب مخاوف من إلحاق الأذى بالحيتان وغيرها من أشكال الحياة البرية: هذه النتيجة غير المسؤولة فرصة مهدرة لإرسال رسالة واضحة بأن عصر تدمير المحيط قد ولى، بحسب رويترز.
وأبرمت شركة ذا ميتالز صفقة لتزويد غلينكور بالمعادن وهي من أبرز الأصوات الداعمة لنشاط التعدين في قاع المحيط، وقال مسؤولوها مرارا إنهم يعتقدون أن تأثير التعدين في قاع المحيط سيكون أقل من تأثير التنقيب التقليدي عن المعادن المستخدمة في صنع البطاريات على اليابسة.
وتعد الصين من قادة التنقيب في قاع المحيط، لكن تشيلي وفرنسا وبالاو وفيجي ودولا أخرى دعت إلى وقف عالمي لهذا النشاط، مشيرة إلى مخاوف بيئية ونقص في البيانات العلمية الكافية.