بدعم من مركز الملك سلمان.. بدء تركيب أنظمة الطاقة الشمسية لمحطات تحلية المياه في غزة
“سمهّا” تبدأ استقبال طلبات أسماء الإبل الدولية
44 مضمارًا للمشي وركوب الدراجات تعزز ثقافة الرياضة المجتمعية في الجوف
الذهب يواصل مكاسبه ويقفز بنحو 3% مسجلًا 4374.97 دولارًا للأوقية
الجمارك: تُعفى الأمتعة الشخصية للمسافر من الرسوم والضرائب بشرط
ابتكار جهاز للمكفوفين يُمكنهم من القراءة
الملك سلمان يوافق على منح وسام الملك عبدالعزيز لـ 200 مواطن ومواطنة لتبرع كل منهم بأحد أعضائه الرئيسة
فيصل بن فرحان يبحث المستجدات الإقليمية والدولية مع الأمين العام للأمم المتحدة
القبض على مخالفين لترويجهما المخدرات في جازان
أكثر من 39 مليون رحلة عبر تطبيقات نقل الركاب في السعودية بالربع الثالث من 2025
أكد الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي الشيخ الدكتور محمد العيسى، أنه لا يعتقد بأن عدم وجود مرجعية دينية واحدة يضر بالإسلام، بل هو من سعة الشريعة، ورحمة الله – عز وجل – بالمسلمين.
رئيس هيئة علماء المسلمين:
لا تعتقد بأن عدم وجود مرجعية دينية واحدة يضر بالإسلام.. بل هو من سعة الشريعة، ورحمة الله – عز وجل – بالمسلمين@MhmdAlissa@MWLOrg#بالتي_هي_أحسنقد يهمّك أيضاًيعرض على #Shahid
مجانًا وبدون اشتراك على شاهدhttps://t.co/7fShsIShp8#MBC1 pic.twitter.com/CykYDMH7sk— بالتي هي أحسن (@hiaahsanshow) April 2, 2023
وأوضح العيسى خلال لقائه ببرنامج “بالتي هي أحسن” المذاع على قناة “mbc1″، أن اختلاف الفتاوى والأحكام الشرعية وارد وجائز، وفي بعض الأحيان واجب وهذا من سعة ورحمة الشريعة الإسلامية.
وأشار إلى أنه ثبت أن الفتاوى والأحكام الشرعية تختلف باختلاف ستة أمور هي اختلاف الزمان والمكان والعادات والنيات والأحيان والأشخاص، وذلك طبعًا عند الاقتضاء والإمكان وليس بمجرد التشاكي.
وأكد العيسى “لا يمكن الاعتقاد بأن عدم وجود مرجعية دينية واحدة يضر بالإسلام بل هو من سعة الشريعة ورحمة الله بالمسلمين، وقد ألف أحد تلاميذ الإمام أحمد كتابًا أسماه “الاختلاف”، فقال له الإمام غير اسمه ليكون “السعة”.
وبين أن الجهلة اعتقدوا أن الحق المطلق معهم ومن خالفهم فهو على ضلال، وضيعوا سعة الشريعة.
وأضاف: “أما المرجعية الدينية من جهة قدسيتها واحترام قادتها من أجل منّ الله عليهم بريادتهم الدينية في خدمة الإسلام والمسلمين ولا سيما مقدسات المسلمين فهذا شأن آخر عظيم، ولله الحمد تعد المملكة العربية السعودية من الدول الرائدة، وذلك بفضل الله عز وجل لاستحقاقها الريادي بفضل أولياء أمرها يحفظهم الله”.