منفذ الحديثة يستكمل جاهزيته لاستقبال حجاج 1446هـ
القبض على 4 مقيمين أوهموا ضحاياهم بذبح الهدي عنهم مقابل مبالغ مالية
وظائف شاغرة لدى CEER لصناعة السيارات
وظائف شاغرة بجامعة الملك سعود الصحية
الجامعة السعودية الإلكترونية تفتح القبول في برامج الماجستير
لجنة الاستئناف تصدم النصر
الشرع: رأيت حب سوريا في عيني الأمير محمد بن سلمان
رصد بقع شمسية نشطة في سماء عرعر مساء اليوم
جوازات مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز تستقبل أولى رحلات حجاج غينيا
بتوجيه من القيادة.. خالد بن سلمان يلتقي رئيس الإمارات
قالت وكالة رويترز إن ديناميكيات الشرق الأوسط يتم إعادة تنظيمها وترتيبها ومن ثم تغييرها في الآونة الأخيرة، وذلك تحت قيادة السعودية، وبالطبع لا يمكن إغفال التحركات الأخيرة بشأن عودة العلاقات مع إيران، وتنظيم تخفيضات نفط أوبك مثل تلك التي حدثت يوم الأحد الماضي والتي فاجأت السوق العالمية.
وتابع التقرير: في السنوات الأخيرة، وتحديدًا منذ إطلاق رؤية 2030، بات يصعب على المحللين والخبراء التنبؤ بتحركات قيادة السعودية، لافتة إلى أن الرؤية صُممت لتهيئة الظروف التي تمكّن المملكة من التركيز على خطة التحول الاقتصادي، وكل ما يحدث يتمحور حول تعزيز الرؤية سواء سياسيًا أو اقتصاديًا.
بذلت المملكة جهودًا دبلوماسية كبيرة وبنت تحالفات إقليمية وعززت العلاقات بشكل أكبر مع روسيا والصين وانضمت إلى منظمة شنغهاي للتعاون، وذلك حتى لا يكون الاعتماد كليًا على واشنطن، وعن ذلك يقول المحلل السعودي عبد العزيز صقر: أمريكا والصين كلاهما شريكان مهمان للغاية للرياض.
وهذا بالفعل ما أكده المتحدث باسم الأمن القومي في البيت الأبيض، جون كيربي، يوم الإثنين، حينما قال إن الرياض تظل شريكًا استراتيجيًا لواشنطن حتى لو لم يتفق الطرفان على جميع القضايا.
ومع ذلك، قال جيم كرين الباحث في معهد بيكر بجامعة رايس: نحن في سوق نفط لا يكسب فيه المنتجون المزيد فحسب، بل يتمتعون بقدر أكبر من النفوذ الجيوسياسي وفقًا لحالة الأسواق مؤخرًا.
وفي الإطار نفسه، قال شادي حامد من معهد بروكينغز بواشنطن، إنه يمكن وصف صعود ونمو القوة السعودية بأنها كثل موجة عاتية لا يمكن وقفها ولا يستطيع أحد الوقوف بوجهها.