أمطار متوسطة إلى غزيرة على معظم المناطق ابتداءً من الغد
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من عبدالله بن زايد
خيرات تدشّن حسابها عبر توكلنا
صدور الموافقة السامية على تعيين فهد تونسي رئيسًا لمجلس إدارة الهيئة السعودية للبحر الأحمر
رئاسة الهيئة تنظم ورشة عمل التوعية في الأمن السيبراني
بأمر الملك سلمان.. إعفاء رئيس الصناعات العسكرية ومساعد وزير الدفاع وغسان الشبل من مناصبهم
مزرعة آر يو في إس الروسية تسجل مشاركتها الأولى في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
الجامعة الإسلامية تدعو طلاب المنح الخارجية لاستكمال إجراءات القبول النهائي
أمانة الشرقية تعيد تأهيل حديقة المنتزه في بقيق
ضبط 5 مخالفين لممارستهم صيد الأسماك في ينبع
توقع البرازيل والصين خلال زيارة الرئيس البرازيلي إلى بكين قرابة 20 اتفاقية ثنائية، وأشار خبراء إلى أن البلدين قد يعلنان عن استخدام اليوان الصيني في التجارة المتبادلة.
وقالت الحكومة البرازيلية في بيان إن البرازيل والصين ستوقعان 20 اتفاقية ثنائية على الأقل خلال زيارة الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، وأضافت أن الرئيس يعتزم زيارة شنغهاي وبكين، حيث سيلتقي نظيره الصيني شي جين بينغ يوم الجمعة المقبل.
كما أشار البيان إلى أن الرئيسين سيناقشان قضايا التجارة والاستثمار وإعادة التصنيع والطاقة وتغير المناخ واتفاقيات السلام.
وكان الرئيس البرازيلي، لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، قد وصل إلى الصين، أمس الثلاثاء، في زيارة رسمية تهدف إلى تعزيز العلاقات مع أكبر شريك تجاري لبلاده.
وتعد الصين أكبر سوق تصدير للبرازيل، حيث تشتري كل عام ما قيمته عشرات المليارات من الدولارات من فول الصويا ولحم البقر وخام الحديد والدواجن وقصب السكر والقطن والنفط الخام، وفي المقابل، تشكل البرازيل أكبر متلقٍ للاستثمارات الصينية في أمريكا اللاتينية، بحسب وسائل الإعلام الرسمية الصينية.
ورجح الخبير الاقتصادي ألكسندر نازاروف أن يعلن البلدان أنهما سيعتمدان اليوان الصيني في التجارة الثنائية ما يعد ضربة من أكبر اقتصادين في آسيا وأمريكا للعملة الأمريكية.
وقال الخبير في منشور بقناته بتطبيق تليغرام: الشيء الرئيسي الذي أتوقعه من الزيارة هو الإعلان عن استخدام اليوان الصيني في التجارة المتبادلة، يبدو أن العالم يدفن الولايات المتحدة.
وفي نهاية مارس الماضي، وقع البنكان المركزيان في البرازيل والصين على مذكرة تفاهم تنص على إنشاء مركز مقاصة خارجي، ويعد ذلك مؤشرًا على أن البلدين اتفقا على التخلي عن الدولار في تعاملاتهما التجارية الثنائية.