نيابة عن ولي العهد.. وزير الخارجية يصل إلى مصر لترؤس وفد السعودية في قمة شرم الشيخ للسلام
ترامب يبرر عدم حصوله على جائزة نوبل للسلام
أمطار على منطقة الباحة حتى المساء
تنبيه من أمطار وسيول وصواعق رعدية على عسير
دوبيزل تعتزم طرح 30% من أسهمها في اكتتاب عام أولي
هل الشاي يقي من الكبد الدهني؟
ترامب محذرًا روسيا: سنرسل صواريخ توماهوك لأوكرانيا إذا لم تنته الحرب
لأول مرة.. جامعة شقراء تدخل تصنيف التايمز العالمي للجامعات للعام 2026
مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة يدشن مبادرة الغرفة الحسية بمطار الملك فهد الدولي
حماس تفرج عن 13 من الرهائن الإسرائيليين بالدفعة الثانية
اشتكى العديد من المواطنين، من غلاء أسعار ملابس العيد، مقارنة بالعام الماضي، خاصة مع اقتراب شهر رمضان من نهايته فيما نصح البعض بالمسارعة في شراء الملابس مع دخول شهر رمضان وتفادي الشراء في أوقات الزحام.
وقد أكدت إحدى المتابعات على تويتر، أن الأسعار زادت بشكل كبير خلال المدة الحالية، مقارنة بالرواتب، ومتمنية أن تعود للرواتب كما هي والأسعار كذلك، إذ غردت: “يا ليت الرواتب ترجع زي أول الناس مو قادرة أشتري أغراض لا رمضان ولا العيد يا ليت كل شهر ينزل راتبه الناس مضغوطة ومحرومة الله المستعان لا حول ولا قوة إلا بالله”.
وقال أحد المغردين، “إن أسعار ملابس العيد هذه الفترة ارتفعت إلى الضعف، وغالبية المحال رفعت الأسعار بشكل مبالغ فيه، مقارنة بالعام الماضي والأيام الماضية”، مغردًا: “ملابس العيد أسعرها مرتفعة جدًا وواضح أنهم متعمدين رفع أسعار الثياب دبل الدبل ومحلات الخياطة محتكرة من جنسية واحدة”.
ويفضل مواطن آخر عدم شراء الملابس في أيام العيد بسبب التزاحم واستغلال التجار حسب ما يراه في هذا التوقيت، قائلًا: “مبالغ فيها واللي مسوي متفاجئ أنه فيه عيد وتوه يتذكر يشتري الآن يستاهل الاستغلال والزحام”.
وقال أحد المواطنين في تغريدة له على تويتر”، “إن أسعار الملابس حاليًا تشهد ارتفاعًا كبيرًا، معلقًا: “أسعار الملابس مبالغ جدًا جدًا جدًا”، مشيرًا إلى عدم الشراء في الوقت الحالي.
من جانبه، قال أحد المواطنين، إن بعض التجار يستغلون أوقات المناسبات ويرفعون الأسعار إلى أكثر من الضعف، وهو أمر يحتاج إلى ضبط الأسواق وتشديدات الرقابة عليهم، فالتجار يريدون تعويض الركود من المستهلك.
وردًا على سؤال عرضه المستشار المالي والخبير المصرفي رضا العيدروس، على حسابه الرسمي بتويتر: ميزانية العيد جاهزة في الحساب؟ قال أحد المواطنين: “لا كاش ولا بطاقات ولا في مصاري للعيد الحمد لله”، في إشارة منه لعدم القدرة والنية على شراء ملابس العيد.
وعلقت إحدى المواطنات أيضًا: “ميزانية العيد راحت الله يستر عليها، متقضين من شعبان والحمد لله”.
يحيى موسى العريبي
الله المستعان