وظائف شاغرة بـ الهيئة العامة للطيران المدني
وظائف شاغرة في خدمات الملاحة الجوية
وظائف هندسية وإدارية شاغرة لدى ساتورب
سلمان للإغاثة يوزّع 2814 سلة غذائية في مرجعيون بلبنان
الليلة الثالثة للمزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025 تشهد بيع صقرين بـ82 ألف ريال
الملك سلمان وولي العهد يُعزيان رئيس باكستان
تعليم تبوك يحدد مواعيد الاصطفاف الصباحي وبداية الحصة الأولى للعام الدراسي الجديد
حضور لافت للسياح والعائلات الأجنبية في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
أمطار متوسطة إلى غزيرة على معظم المناطق ابتداءً من الغد
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من عبدالله بن زايد
كشفت الأمم المتحدة، مساء أمس الأحد، عن إصابة أبنية تابعة لها في دارفور بعدة قذائف وتعرضها للنهب في ظل استمرار المواجهات والمعارك بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع.
وفي السابق، دعت قوى الحرية والتغيير (المجلس المركزي) الموقعة على الاتفاق الإطاري، قيادة القوات المسلحة السودانية، وقيادة قوات الدعم السريع، إلى تحكيم صوت الحكمة ووقف المواجهات العسكرية فورًا والعودة لطاولة التفاوض.
وأفادت الحرية والتغيير في بيان لها اليوم، بأن القضايا العالقة لا يمكن حلها حربًا، والخيار الأفضل لبلادنا هو معالجتها سلمًا عبر الحلول السياسية.
وجاء بيان الحرية والتغيير، متزامنًا مع الاجتماع الطارئ الذي تعقده الجامعة العربية، أمس الأحد، على مستوى المندوبين؛ لبحث الأزمة التي يشهدها السودان في الوقت الحالي، وذلك في ظل الأحداث المتواترة التي تشهدها البلاد منذ أمس، بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع.
من جهته، دعا رئيس الوزراء السوداني السابق عبدالله حمدوك، إلى الوقف الفوري لإطلاق النار والوصول لتفاهمات سريعة، مشيرًا إلى أن السلام هو الخيار الوحيد، لتجنب انزلاق السودان لحرب أهلية.
وأردف خلال مؤتمر صحفي اليوم، أن الوضع الإنساني في السودان كارثي، ولا خيار أمام الشعب إلا خيار السلام، بحسب الشرق.
وتابع رئيس الوزراء السوداني السابق، أنه لا يوجد بديل عن الحوار في السودان، ونرفض أي تدخل أجنبي، كما أنه يجب التوصل لهدنة تسمح بفتح ممرات آمنة للتسهيل على السودانيين، مؤكدًا في الوقت نفسه أن الحرب اللعينة في السودان تقضي على الأخضر واليابس.