تجاوز الإشارة الحمراء مخالفة وخطر يهدد السلامة
بدء مشروع إعادة تطوير وتوسعة جامع الشيخ محمد بن عثيمين بعنيزة
خارجية قطر: تصريحات نتنياهو المتهورة محاولة مشينة لتبرير الهجوم الجبان
ترامب: لقد توفي تشارلي كيرك العظيم الأسطوري
الرئيس الفلسطيني: خطاب ولي العهد يعكس الموقف التاريخي الأصيل للسعودية قيادة وشعبًا
عبدالعزيز بن سعود: القيادة وجهت بتسخير كافة الإمكانيات لدعم أمن قطر واستقرارها
قدم نفسه حاكمًا محتملًا لغزة.. السلطة الفلسطينية تعتقل سمير حليلة
السمنة تؤثر على 188 مليون طفل ومراهق في سن الدراسة
استقرار أسعار الذهب اليوم
وفاة وإصابات جراء تصادم بين مركبتين في الرياض
هو – في نظر من خبروه – طريقٌ للموتٍ، والسبب: عشرات الحوادث التي تقع عليه بسبب مساره المزدوج وكثرة منعطفاته الخطرة، فضلا عن الغياب الواضح للخدمات الأمنية والإسعافية. إنه طريق بيشة ــ خميس مشيط الذي يمثل بالنسبة لكثيرين من سكان المناطق القريبة منه ذكرياتٍ حزينةٍ، إما بسبب ما تعرضوا له عليه أو لارتباطه في أذهانهم بفقد أقاربٍ وأحبة.
وكما قال أهالي مركزي صمخ وخيبر الجنوب، فإن ضيق مساحة الطريق واختراقه منطقةً جبليةً وسكنيةً في مركزي صمخ وخيبر الجنوب، رفعا سقف الحوادث المميتة عليه، مطالبين مديرية الدفاع المدني في عسير بسرعة إنهاء إجراءات فتح مركز الدفاع المدني في خيبر الجنوب، بعد صدور الموافقة على استحداثه.
وأشار الأهالي إلى أن هذا المركز سيخدم سكان خيبر الجنوب وقراها ومرتادي الطريق. وقال المواطن محمد الشهراني إن كثيراً من أقاربه لقوا مصرعهم على هذا الطريق الذي يمتد من كبري قرية رغوة إلى محافظة خميس مشيط، لافتاً إلى أن مشاكل الطريق الأخرى تتمثل في إهمال البلدية له، وكثرة الحفريات، وغياب الإضاءة سواء داخل مركز صمخ أو مركز خيبر، مع عدم وجود مراكز دفاعٍ
مدنيٍّ وهلالٍ أحمر عليه. وأضاف: “أنا من مركز وادي بن هشبل وطريقي إلى مركز صمخ يمتد 120 كلم، لا يوجد فيها مركز دفاعٍ مدنيٍّ أو هلالٍ أحمر، ولو وقع حادثٌ فلن تصل فرق الإسعاف قبل ساعة.
الشهراني
لازم من إنجاز الخط المزدوج