مكتبة المسجد النبوي.. صرح علمي يعزّز حضور العربية في يومها العالمي
كأس العرب.. “فيفا” يعلن تقاسم السعودية والإمارات المركز الثالث رسميًا
الأمم المتحدة: انتهاكات في مخيم زمزم بدارفور ترقى لجرائم حرب
انطلاق فعاليات مهرجان شتاء طنطورة بمحافظة العُلا
السعودية: نتبنى دورًا محوريًا في تحسين أوضاع المهاجرين واللاجئين وتقديم الدعم الإنساني والإغاثي
ضبط 1652 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
الذهب يرتفع قرب ذروة قياسية
المغرب يفوز على الأردن ويتوج بـ كأس العرب 2025
تحطم طائرة أثناء هبوطها بمطار في نورث كارولينا شرق أمريكا
المغرب والأردن في نهائي كأس العرب.. التعادل 2-2 والاتجاه للأشواط الإضافية
ما أن أعلن مجلس الوزراء عن رؤية السعودية 2030، حتى تحولت الرؤية لحديث كثير من السعوديين في شبكات التواصل الاجتماعي، ونشرت الفرح في أوساط الشارع السعودي؛ لما تمثله من نقلة نوعية ذات بُعد وطني وإقليمي كبير تؤسس للسعودية جديدة قوية، وتاريخ سيظل محفورًا في ذاكرة السعوديين وملهم لبناء وطن منتج.
بداية يقول الدكتور أحمد الجميعة نائب رئيس تحرير جريدة “الرياض”: إن الرؤية ابتلعت تفاصيل المشكلات الآنية للمواطنين، ونقلتهم إلى طموح أكبر، ونهضة أشمل، ومستقبل تتنافس فيه الأجيال على خدمة الوطن، فالمواطن الذي كان ينتظر قرارات العلاج والبطالة والإسكان، والتأمين الصحي ومستوى الدخل وسلم الرواتب، والسينما والمسرح وجد نفسه أمام رؤية أكبر من طموحاته واحتياجاته وتساؤلاته، طموح دولته سبقه بمراحل.
ويشير الدكتور فهد العرابي الحارثي- رئيس مركز أسبار للدراسات والبحوث- إلى أن الأمير محمد بن سلمان اليوم نقلنا إلى المستقبل بكل ثقة، وبكل اقتدار؛ فالرؤية السعودية زرعت التفاؤل في وجدان كل السعوديين.
تاريخ 2030 يمثل الانطلاقة نحو العالم الأول، ومشهد مهم في ذاكرة الوطن، والمواطن السعودي والمقيم على أرض المملكة العربية السعودية؛ لأن رؤية السعودية الجديدة تعبر عن نقلة نوعية على كل الأصعدة تنتقل منها المملكة من دولة مستهلكة معتمدة اعتمادًا كليًّا على النفط إلى دولة منتجة ذات قرار قوي في الاقتصاد العالمي.