بتوجيه من القيادة.. خالد بن سلمان يلتقي رئيس الإمارات
القبض على مخالِفَيْن لتهريبهما 60 كيلو قات في جازان
ضبط مواطن ارتكب مخالفة التخييم في محمية الملك عبدالعزيز
وصول أولى رحلات مستفيدي طريق مكة من باكستان إلى مطار الملك عبدالعزيز
كاستيلس يُعزز تواجده في صدارة الأكثر حفاظًا على الشباك
سالم الدوسري يُهدد صدارة ديابي
رغم غيابه عن التسجيل.. رونالدو يواصل تصدر قائمة الهدافين
جماهير الاتحاد الأكثر حضورًا في الجولة الـ31
الديوان الملكي: وفاة الأمير عبدالله بن سعود آل سعود
الدائري الرابع بمكة المكرمة شريان إستراتيجي يربط أطراف العاصمة المقدسة
خيَّم الغبار على محافظة جدة، عصر اليوم الثلاثاء، بصورة مثَّلت خطرًا على رواد الطرق في المحافظة؛ حيث تدنِّى مستوى الرؤية الأفقية مهددًا بوقوع كوارث غير متوقّعة في حالة عدم الانتباه.
رعب الأهالي
وأدى الغبار إلى موجة من الخوف تناقلها النشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك تحسبًا لأي طارئ، فيما شهدت شوارع جدة هدوءً نسبيًا في الحركة المرورية بعد موجة الغبار والأتربة.
ويعود السبب أيضًا إلى وقوع العديد من الإصابات خلال حوادث مرورية في حالات مشابهة للطقس الحالي، حيث خلَّفت العديد من الحوادث المرورية وسقوط اللوحات الإعلانية واقتلاع الأشجار، وإصابات بالربو تجاوزت الـ120 حالة.
استنفار أمني
من جهتها، أعلنت الفرق الأمنية المختلفة جهودها بكامل طاقاتها، تحسبًا لوقوع حوادث مرورية أو بلاغات تتلقاها غرف العمليات في الجهات المعنية.
كما انتشرت الدوريات الأمنية والمرور في الشوارع العامة لتسهيل حركة المرور عند مداخل ومخارج مدينة جدة، وعلى الطرق السريعة، وعند الإشارات المرورية والميادين المهمة التي تشهد كثافة مرورية عالية، لضمان تنظيم الحركة المرورية وعدم حدوث اختناقات مرورية ومباشرة الحوادث المرورية.
تأخّر رحلات مطار المؤسس
فيما أكد مدير العلاقات العامة والإعلام في مطار الملك عبدالعزيز الدولي تركي الذيب، في تصريح خاص لـ “المواطن”، أن غبار جدة تسبب في تأخير إقلاع رحلتين داخليتين، وتحويل رحلة دولية للهبوط في مطار المدينة.
وأضاف: “الحركة الجوية في مطار المؤسس عادت لطبيعتها، عقب التوقف الذي شهدته إثر اشتداد الموجة”.
وسوم تويتر
وتصدّر وسم #غبار_جدة قائمة الهاشتاقات في السعودية خلال ساعات، ونشر الأهالي والمواطنون صورًا للغبار مع تعليقات تسأل الله عز وجل أن يسلم.
فيما كتب آخرون: “بدي الخروج لكن الجو صار بهذا الحال”.