العثور على مدينة تحت الأرض في دلتا مصر
غابة رغدان.. وجهة صيفية ساحرة على قمم السروات تتألق بمقوماتها الطبيعية
فيصل بن فرحان يبحث التطورات الإقليمية وتداعياتها مع نظيره المصري
7 آداب شرعية لزيارة المسجد النبوي يجب الالتزام بها
اقتران بديع بين القمر والزهرة يزين سماء الوطن العربي فجر الأحد
القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 60 كيلو قات في عسير
البديوي: الاعتداءات على إيران تثبت استهتار الحكومة الإسرائيلية وعدم اكتراثها بالقانون الدولي
حاملة طائرات أميركية ثالثة نحو الشرق الأوسط
المنافذ الجمركية: تسجيل 1084 حالة ضبط خلال أسبوع
إسرائيل: ضربتنا أضرت بالموقع النووي في أصفهان
تضاربت الأنباء بشأن مصير الرئيس السوداني السابق عمر البشير، بعد إطلاق أو فرار عدد من سجناء سجن كوبر. وتبادل طرفا النزاع التهم بالمسؤولية عن اقتحام السجون.
ورددت وسائل إعلام محلية وعالمية، أنباء حول هروب عدد كبير من المساجين المحتجزين في سجن “كوبر” بالعاصمة الخرطوم، من بينهم الرئيس السوداني السابق عمر البشير، وهي الأنباء التي لم تؤكدها أو تنفيها أية مصادر رسمية حتى الآن، سواء من الجيش السوداني، أو من قوات الدعم السريع.
ويتواصل القتال العنيف منذ 15 إبريل الجاري، بين الجيش السوداني بقيادة الفريق عبدالفتاح البرهان، وبين قوات الدعم السريع التي يقودها محمد حمدان دقلو الشهير بحميدتي، خصوصًا في العاصمة الخرطوم، التي شهدت معارك دامية بين الطرفين، سقط خلالها المئات من المدنيين بين جريح وقتيل.
وأثارت أنباء هروب عمر البشير من محبسه في سجن كوبر شديد الحراسة، الكثير من التساؤلات حول حقيقة تلك الأنباء، خصوصًا أنها ليست المرة الأولى التي تتردد فيها أنباء عن هروب البشير، كما جرت محاولات عدة من قبل لاقتحام السجن وتهريبه هو وكبار مساعديه المحتجزين معه في السجن نفسه.
وبحسب “العربية”، فقد تعرض السجن لاشتباكات في محيطه، وتم إطلاق سراح العديد من السجناء، جراء نقص المياه. إلا أن السجناء السياسيين في كوبر ما زالوا قيد الاحتجاز.
جاء ذلك، بعدما تعرضت عدة سجون بالخرطوم إلى هجمات سابقة وفرار معتقلين، خلال الاشتباكات الدائرة بين قوات الدعم السريع والجيش منذ الأسبوع الماضي.
فقد أفيد ليل السبت (الأحد) بفرار عدد من نزلاء سجن سوبا جنوب العاصمة، بعد إطلاق سراحهم من قبل قوات الدعم السريع، وفق ما أكد عدد منهم في مقاطع مصورة انتشرت بين السودانيين على مواقع التواصل.
كما تعرض سجن الهدى بخرطوم بري، قبل يومين أيضًا لهجمات، وفرار مساجين.