كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
نفى سفير خادم الحرمين الشريفين لدى مملكة إسبانيا عزام بن عبدالكريم القين، تعرضه لحادث سرقة في العاصمة مدريد، نافيًا ما تناقلته بعض الصحف الإسبانية عن تعرضه للسرقة والإصابة.
وكتب السفير القين عبر حسابه الرسمي بموقع “تويتر”، اليوم الأربعاء: “نشرت صحيفة ABC الإسبانية صباح هذا اليوم ونقلته وكالات أخرى، تعرض السفير السعودي وعائلته لحادث سرقة في العاصمة مدريد من قبل أشخاص بدافع السرقة، وذكرت أيضًا أنه أثناء الدفاع تعرض إلى إصابة في الرأس…!”.
وأضاف القين: “الخبر برمته خالٍ من الصحة ولا أساس له بالمطلق، وأنا لا أزال أتمتع بإجازتي السنوية مع أسرتي في ربوع المملكة الغالية، وفي أتم صحة وعافية”.
وعلى إثر ذلك توالت دعوات المعلقين له بدوام الصحة والعافية، ومستنكرين ما ورد من أخبار لا أساس لها بالصحف الإسبانية.
وقال الجراح الاستشاري د.عبدالعزيز بن محمد الحقباني: “الحمد لله لكن الغريب كيف الصحف الإسبانية تنشر خبرًا مثل هذا ومغلوطًا ويؤدي الى ضرب السياحه في إسبانيا ما الهدف”.
وأضاف هاني مظهر قائلًا :” الله يمتعكم بالصحه والعافيه أبا نواف وهؤلاء أناس ديدنهم الكذب والافتراء بقصد السبق الصحفي !! .. حفظكم الله وأسرتكم الكريمه من كل مكروه
وأشار سعد بن علي عسيري بالقول :” حفظكم الله سعادة السفير وأسرتكم الكريمة من كل سوء، ولازال الأعداء يعملون ليلهم مع نهارهم لخلق الإشاعات والرشى لنشرها والعمل على تواترها بأي طريقة كانت، والسبب أنك سعودي مشرف، والسبب أنك من هالبلد والسبب أنا تعدينا بالأرقام واختصرنا المسافات،وغيرنا في كبد مشغل عمره في كل أمر سعودي!
وقال الإعلامي محمد السنيد: “حفظك الله سعادة السفير.. الإشاعات أمرها خطير ، وبعض الناس يجري خلف هذه الإشاعات والتجني على البعثات الرسمية في دولهم، ويقوم البعض بنقلها عبر صحفهم دون التثبت من ذلك والاتصال بالمصادر الرسمية وفعل الصحيفة والوكالات التي تناقلت هذا الخبر الكاذب يعطي عدم المصداقية لدى الرأي العام”