بدء تفعيل تحويلة مرورية على طريق الإمام مسلم بالرياض
وظائف شاغرة لدى بنك الخليج الدولي
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
وظائف شاغرة بفروع طيران أديل
وظائف شاغرة في شركة نت وركرس للخدمات
وظائف شاغرة بـ فروع شركة SEVEN
وظائف شاغرة بـ شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة لدى الخطوط الجوية السعودية
محظورات صحية خطيرة خلال المربعانية
أستون فيلا يتغلَّب على مانشستر يونايتد
بعد أن تم تنصيب تشارلز الثالث ملكًا على بريطانيا رسميًا أمس السبت، تزايدت معدلات البحث عن كاميلا باركر التي باتت بذلك الملكة القرينة الرسمية لبريطانيا.
وبحسب شبكة BBC، فالملكة كاميلا هي ملكة بريطانيا لكونها زوجة الملك تشارلز، تبلغ من العمر 73 عامًا، ونشأت في جو ريفي بمقاطعة ساسكس داونز بالجنوب الشرقي لإنجلترا ببريطانيا.
ووالد كاميلا هو الرائد بروس شاند، بطل حرب، وقضى أكثر من عامين خلال الحرب العالمية الثانية أسيراً لدى الألمان، واشتهرت علاقتها بالملك تشارلز قبل زواجهما في الصحف، وتم وصفها بأنها المرأة الأكثر كراهية في بريطانيا، فضلًا عن اعتقاد البعض أنها السبب في انهيار زواج تشارلز من ديانا، أميرة ويلز.

وحين توفيت طليقة تشارلز، الأميرة ديانا ذات الشعبية الواسعة، في حادث، في باريس، عام 1997، انصبت معظم عداوة وسائل الإعلام على كاميلا، وتوقع البعض استحالة زواجها من تشارلز، لكنهما تزوجا بعد ثماني سنوات.
ومنذ ذلك الوقت تم الاعتراف بها عضواً رئيسياً في العائلة المالكة، وشخصاً يعتمد عليه الملك الجديد بشدة، وقال روبرت هاردمان، وهو مراسل ملكي منذ فترة طويلة ومؤلف كتاب ملكة زماننا (كوين أوف أور تايمز)، إنها رفيقة روحه، مشيراً إلى أنها تزوجت من تشارلز لفترة أطول من ديانا، بحسب وكالة رويترز.
ثم بدأت حدة كراهية الناس لها تقل، بعد زواجها من الملك تشارلز، واشتهارها بالأعمال الخيرية المختلفة، وأيضا حديث الملك تشارلز عنها وذكر اسمها بمختلف أحاديثه ووصفها بـ زوجته الحبيبة.