ولي العهد يوجَّه بالعمل بأعلى درجات الكفاءة والتميز في تنفيذ خطط خدمة ضيوف الرحمن
الأول من نوعه.. فهد بن سلطان يدشّن التشغيل الفعلي للنقل العام بالحافلات في تبوك
تفعيل التطويف المركزي في الحج بكوادر مؤهلة شرعيًا
تعليم الرياض يقيم لقاء ومعرض توعوي لـ ميثاق السلامة في المدارس
خطوات إصدار بطاقة هوية وطنية لأفراد الأسرة المحتضَنين عبر أبشر
تعويض 3 ملايين دولار لرجل تضرر من وسادة هوائية تالفة!
نسبة اشتراك غير السعودي في التأمينات
القبض على مقيم نشر إعلانات حملات حج وهمية ومضللة
100 ألف ريال غرامة من ينقل حاملي تأشيرة الزيارة لمكة والمشاعر المقدسة
طرح 10 فرص استثمارية واعدة في صامطة
تمكنت سفارة المملكة في القاهرة من لم شمل مواطن بوالدته المصرية، بعد فراق دام ما يقرب من 32 عامًا على إثر خلافات عائلية تسببت بانفصال والديه.
وروى المواطن تركي خالد سنيد السنيد، تفاصيل العثور على والدته بعد 32 عامًا بعد أن حُرم منها وهو صغير في سن الرابعة، حيث كانت والدته ذاهبة للقاهرة لزيارة ذويها لينفصل والده عنها في القاهرة ويرجع دونها ويحرم منها، فيما أخبرت والدته لاحقًا أنه قد توفي، ليعيش عند جدته أم والده حتى بلغ 16 عامًا وتوفيت جدته، وبعدها عاش مع إحدى قريباته المسنات حتى تزوج في سن 28، وطوال هذه الفترة كان يبحث عن والدته عن طريق السفارة المصرية في الرياض، لكن دون جدوى، وفقًا لسبق.
واسترسل، سنيد السنيد: سافرت بعدها لمصر للبحث عن والدتي، وتوجهت لسفارة المملكة في القاهرة لأجد جميع الأوراق التي تخص والدتي ووالدي، وتم البحث مع الجهات المعنية المصرية في أكثر من عنوان ليتم العثور عليها، وتواصلت معها السفارة بالقاهرة، وأخبروها بعد أن تدرجوا معها في إخبارها عن وضع ابنها حتى التقيتها.
وأعرب المواطن، عن شكره وتقديره لسفارة المملكة في القاهرة، وعلى رأسهم السفير أسامة نقلي، مثمنًا اهتمام رئيس شؤون الرعاية محمد البريكي ونائب رئيس السعوديين بالسفارة محمد السبيعي، ومتابعة رئيس الشؤون القانونية المستشار مجدي محفوظ وكل العاملين بالسفارة في القاهرة والجهات المعنية في مصر التي أسهمت بلقائه والدته بعد فراق ما يقرب 32 عامًا.