ضوابط وشروط تغيير المهنة في بطاقة الهوية مطار الملك خالد: انحراف طائرة عن المدرج أثناء هبوطها ولا إصابات بين الركاب أول دواء لوقف سرطان الجلد بالذكاء الاصطناعي تأجيل أنشطة محمد عبده حتى إشعار آخر أمطار رعدية على معظم المناطق من اليوم حتى الجمعة تعليق الدراسة الحضورية اليوم الاثنين في المدينة المنورة نصائح لمرضى الربو عند نزول الأمطار أبل تعتزم تحديث تطبيقاتها الأساسية في نظام iOS 18 السعودية توقّع مذكرة تعاون مع بيل وميليندا غيتس لرفع الملايين من حالة الفقر نصائح للمطاعم لتقليل احتمالية التسمم
يزداد الإقبال يوميا على قلعة تبوك الأثرية، لما لها من أهمية تاريخية، خاصة بعد أن قامت الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بتهيئتها لتكون مكانا سياحيا مناسبا وسط مدينة تبوك التاريخية.
وتجد بجوار القلعة عين السكر التي كانت تجود بالماء حتى عهد قريب، يقابلها المسجد الأثري الذي يُقال إن الخليفة الأموي عمر بن عبد العزيز رضى الله عنه بناه في الموقع الذى صلى فيه النبي محمد عليه أفضل الصلاة والسلام، ومن ثم جُدد بناؤه في عهد الدولة العثمانية ثم شُيد بطرازه الحالى عام 1393 بأمر من الملك فيصل بن عبدالعزيز آل سعود (رحمه الله).
وتمتاز القلعة بتميز تشييدها الذي خلد دورها الذي قامت به على طرق التجارة والحج على مر العصور.
ويقوم زوارها بالتجول داخلها، ومشاهدة ردهاتها المختلفة، والمسجد بداخلها، وبئر الماء، ومواقع الحامية، ونقاط الحماية ويقدم لزوارها القائمون عليها من منسوبي الهيئة العامة للسياحة شرحا عن مكانتها ومحتوياتها.
ولا بد للزائرين العروج على محطة سكة الحجاز بتبوك التي كونت مع القلعة وما جاورها مساراً سياحياً داخل مدينة تبوك.