القبض على شخص حاول الاعتداء على آخر أمام مسجد في الرياض
مشهد مهيب.. بدء أعمال مراسم تغيير كسوة الكعبة المشرفة
تدخل طبي بتبوك يعيد البصر لمريض بعد 10 سنوات من الضعف البصري الشديد
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10973.98 نقطة
7 مراحل لصناعة كسوة الكعبة المشرفة بأيادٍ سعودية محترفة
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيسة سلوفينيا بذكرى اليوم الوطني
نظام التأمين الجديد.. أهداف عديدة لإعادة هيكلة القطاع وعقوبات وغرامات مليونية
5 أيام على انتهاء مهلة إيداع القوائم المالية لشركات 31 ديسمبر 2024
ارتفاع درجات الحرارة عن المعدل خلال صيف 2025 بالسعودية
القبض على شخصين لترويجهما الحشيش والأقراص الممنوعة في جدة
تطرق الكاتب والإعلامي خالد السليمان إلى سلوك بعض المشاهير في مواقع التواصل الاجتماعي، بغرض جذب الجمهور وتحقيق الربح السريع بل والتباهي والتفاخر بهذه الشهرة والثراء السريع.
وقال السليمان، في مقال له بصحيفة “عكاظ”، بعنوان “شمس الشهرة.. تغرب!”، إن بعض مشاهير وسائل التواصل اليوم مثل بعض نجوم كرة القدم قديماً عندما يحققون الثراء المفاجئ، أول ما يفكرون به هو شراء سيارة فارهة قبل شراء المنزل أو التفكير في استثمار عائد الشهرة التي قد لا تدوم، فالشهرة غالباً تنحسر والجمهور بطبعه يمل والمعلن لمصلحته لا يجامل !
وتابع السليمان “باختصار، في عالم الشهرة كل شمس تشرق لا بد وأن تغيب، والسعيد من تدبر ولبداياته تذكر!”.. وإلى نص المقال:
وقعت على حسابه في سناب شات بالصدفة، يسكن في منزل ريفي بإحدى المحافظات الزراعية، ويصور يوميات لطيفة ومسلية تعكس حياة بسيطة وسعيدة، بعد فترة زادت شهرته فبدأ يقدم إعلانات تجارية، وهذا من أبسط حقوقه أن يستثمر شعبيته المتزايدة، ثم طغت الإعلانات على معظم محتواه وبدأت أفقد عفويته وبساطته، فقد أصبح متأثراً بالشهرة، وبدأت مقاطعه تكون أقرب للتمثيليات والمواقف المفبركة، بينما بدأ يسوق لمنتجات رديئة دون اهتمام بمصلحة متابعيه، هنا..
بدأ يفقد اهتمامي كمتابع، فأكثر ما يستفزني هو أن يستخف مقدم المحتوى بذكائي، فيمثل علي العفوية في محتواه، أو التربح على حسابي بالترويج لمنتجات رديئة !
بقي في الذاكرة وفاء لبعض من ملامح سناباته القديمة الجاذبة فأبقيت متابعتي لعل وعسى أن أسترجعه يوماً، لكن في اليوم الذي أدخل فيه سيارة الـG class إلى حوش منزله المتواضع أدركت أنه ذهب بلا عودة وانضم لحزب «المهايطية» !
بعض مشاهير وسائل التواصل اليوم مثل بعض نجوم كرة القدم قديماً عندما يحققون الثراء المفاجئ، أول ما يفكرون به هو شراء سيارة فارهة قبل شراء المنزل أو التفكير في استثمار عائد الشهرة التي قد لا تدوم، فالشهرة غالباً تنحسر والجمهور بطبعه يمل والمعلن لمصلحته لا يجامل !
باختصار.. في عالم الشهرة كل شمس تشرق لا بد وأن تغيب، والسعيد من تدبر ولبداياته تذكر !