القبض على مروج حشيش في مكة المكرمة
الولايات المتحدة تدخل رسميًا في حالة شلل فيدرالي.. ماذا يعني ذلك؟
بدء تطبيق المرحلة الرابعة من خدمة تحويل رواتب العمالة المنزلية
ريف يُسهم في تعزيز إنتاج السعودية من البن لأكثر من نصف مليون طن
إحباط تهريب 32,000 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي
تقييم تعلن منصة المرجع السعري للمركبات
مكافحة الفساد: التحقيق مع 387 متهمًا وإيقاف 134 بتهم الرشوة واستغلال النفوذ
القبض على مقيمين لترويجهما 14 كيلو شبو في الرياض
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس الصين
إطلاق منصة لإصدار تراخيص نُزل الضيافة المؤقتة بمكة والمدينة خلال موسم الحج
أكد الكاتب والإعلامي خالد السليمان أن الحزم والصرامة تردع مخالفي الأنظمة في شتى المجالات، لاسيما في المجال الرياض.
وأضاف الكاتب في مقال له بصحيفة “عكاظ”، بعنوان “نظام يحمي الرياضة !”، أن من يمارسون التعصب ويوجهون الإساءات في وسائل التواصل يساهمون في تأجيج التعصب الرياضي وبث الكراهية بين الجماهير وهدم وحدة المجتمع”.
وتابع الكاتب “هم يمارسون ذلك بعبثية واستهتار، وحماية العاملين في القطاع الرياضي والجماهير من هؤلاء الأشقياء واجب، فلا حرية تعبير في الإساءات الشخصية والطعن في الذمم والتشكيك في النوايا، ولا بد من وضع حد لهذه الفوضى لحماية سمعة الرياضة السعودية والمنتمين لها !”.. وإلى نص المقال:
حسب ما نشر في بعض الصحف عن نظام الرياضة الجديد، فإن كل من يأتي علانية وعبر أي وسيلة بفعل أو قول يحض على الكراهية أو التمييز العنصري أو التعصب الرياضي سيعاقب بغرامة مالية تصل إلى 100 ألف ريال، حالياً يعاقب المتعصبون في وسائل النشر والتواصل بنشر اعتذارات لا تسمن ولا تغني من جوع، فالمسيء يواصل إساءاته بالغمز واللمز وإسقاطها باستخدام أسماء شخصيات وأندية ودوريات عالمية، وبالتالي فإن المشكلة لم تحل، وهنا تكمن أهمية عقوبة الغرامة المالية كوسيلة رادعة !
من يمارسون التعصب ويوجهون الإساءات في وسائل التواصل يساهمون في تأجيج التعصب الرياضي وبث الكراهية بين الجماهير وهدم وحدة المجتمع، وهم يمارسون ذلك بعبثية واستهتار، وحماية العاملين في القطاع الرياضي والجماهير من هؤلاء الأشقياء واجب، فلا حرية تعبير في الإساءات الشخصية والطعن في الذمم والتشكيك في النوايا، ولا بد من وضع حد لهذه الفوضى لحماية سمعة الرياضة السعودية والمنتمين لها !
أيضاً أذكر المسيئين بأن مراوغة الأنظمة باستخدام الأسماء المستعارة والإسقاطات غير المباشرة قد ينجي من قاضي الأرض لكن ماذا عن قاضي السماء ؟!، وعليهم أن يتقوا الله في أنفسهم وفي مجتمعهم، فلا شيء يستحق كل هذه الذنوب عندما يجتمع الخصوم عند من لا يظلم عنده أحد، ولن ينفعهم عنها تهليل مؤيدين ولا أعداد الردود أو «الرتويت» !
باختصار.. لا شيء يردع مخالفي الأنظمة غير حزم تطبيقها وصرامة عقوباتها !